للمقبلين على الزواج من الشباب
اثنا عشر قاعدة هامة للتعامل مع الزوجة
القاعدة الاولى: الحب.
القاعدة الثانية: الاحترام.
القاعدة الثالثة: التقدير المخلص.
القاعدة الرابعة: الصداقة.
القاعدة الخامسة: كثرة الموافقة.
القاعدة السادسة: التوسيع مع التقدير.
القاعدة السابعة: الغيرة من غير تحصّن.
القاعدة الثامنة: ترك الانتقاد.
القاعدة التاسعة: ترك اللوم، والعتاب، والتوبيخ.
القاعدة العاشرة: استعمال الرحمة والرفق واللياقة والكياسة بدل الغلظة.
القاعدة الحادية عشرة: الابتعاد عن النكد، وعن اختلاق المشاكل.
القاعدة الثانية عشرة:التزام الآداب، والاهتمام باللفتات البسيطة، كامتداح الاجادات، وتقديم الهدايا.
اسطورة، وعبرة:
جاء في بعض الاساطير ان امرأة قروية، كانت تصنع الطعام كل يوم لرجال عشيرتها. ولكنها أتت ذات مرة بمقدار من علف الماشية، ووضعته امامهم بدلا من الطعام.
فصرخ الرجال في وجهها، وقد حسبوا ان مسّا من الجنون قد ألمّ بها، فما كان منها إلا ان قالت لهم:
وما أدراني انكم ستلاحظون الفارق؟!
ولم أكن اعرف انكم بشر، وانكم ستفرقون بين الطعام، وبين كومة من العلف.
واضافت: لقد ظللت اطهو لكم الطعام عشرين عاما، فلم أسمع منكم طوال هذه المدة ما يطمئنني الى انكم تفرقون حقا بين الطعام وعلف الماشية!
وكان ابناء الطبقة الراقية في عهد القيصرية الروسية، اذا استحسنوا طعاما، اصرّوا على أن يؤتى بالطاهي امامهم ليسبغوا عليه آيات شكرهم وتقديرهم. أفليست الزوجة جديرة بالشكر والتقدير؟
هكذا يفعل النقد:
يقول دايل كارينجي:
صرحت "دوروثي ديكس": الحجة الاولى في اسباب الشقاء الزوجي، ان اكثر من خمسين في المائة من مجموع الزيجات تتحطم على صخور محاكم الطلاق في مدينة "رينو" بسبب النقد وحده… النقد العقيم الذي يكسر القلب، ويذلّ النفس!
اثنا عشر قاعدة هامة للتعامل مع الزوجة
القاعدة الاولى: الحب.
القاعدة الثانية: الاحترام.
القاعدة الثالثة: التقدير المخلص.
القاعدة الرابعة: الصداقة.
القاعدة الخامسة: كثرة الموافقة.
القاعدة السادسة: التوسيع مع التقدير.
القاعدة السابعة: الغيرة من غير تحصّن.
القاعدة الثامنة: ترك الانتقاد.
القاعدة التاسعة: ترك اللوم، والعتاب، والتوبيخ.
القاعدة العاشرة: استعمال الرحمة والرفق واللياقة والكياسة بدل الغلظة.
القاعدة الحادية عشرة: الابتعاد عن النكد، وعن اختلاق المشاكل.
القاعدة الثانية عشرة:التزام الآداب، والاهتمام باللفتات البسيطة، كامتداح الاجادات، وتقديم الهدايا.
اسطورة، وعبرة:
جاء في بعض الاساطير ان امرأة قروية، كانت تصنع الطعام كل يوم لرجال عشيرتها. ولكنها أتت ذات مرة بمقدار من علف الماشية، ووضعته امامهم بدلا من الطعام.
فصرخ الرجال في وجهها، وقد حسبوا ان مسّا من الجنون قد ألمّ بها، فما كان منها إلا ان قالت لهم:
وما أدراني انكم ستلاحظون الفارق؟!
ولم أكن اعرف انكم بشر، وانكم ستفرقون بين الطعام، وبين كومة من العلف.
واضافت: لقد ظللت اطهو لكم الطعام عشرين عاما، فلم أسمع منكم طوال هذه المدة ما يطمئنني الى انكم تفرقون حقا بين الطعام وعلف الماشية!
وكان ابناء الطبقة الراقية في عهد القيصرية الروسية، اذا استحسنوا طعاما، اصرّوا على أن يؤتى بالطاهي امامهم ليسبغوا عليه آيات شكرهم وتقديرهم. أفليست الزوجة جديرة بالشكر والتقدير؟
هكذا يفعل النقد:
يقول دايل كارينجي:
صرحت "دوروثي ديكس": الحجة الاولى في اسباب الشقاء الزوجي، ان اكثر من خمسين في المائة من مجموع الزيجات تتحطم على صخور محاكم الطلاق في مدينة "رينو" بسبب النقد وحده… النقد العقيم الذي يكسر القلب، ويذلّ النفس!