[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نشرت جريدة
"الوئام" الإلكترونية السعودية، عن مصادر إعلامية لبنانية أن حادثا هو
الأغرب من نوعه، حدث فى الأيام الماضية، حيث أقدم شاب على عمليات تجميلية،
سعيا منه ليكون شبيها بالفنانة اللبنانية الشهيرة أليسا، وقد تحول الشاب
بالفعل بعد العمليات التجميلية إلى شبيه بالفنانة أليسا، خصوصا ملامح وجهه
التى تغيرت بالكامل، وبالإضافة إلى العمليات التجميلية اعتمد الشاب ارتداء
ملابس مشابهة لتلك التى ترتديها الفنانة أليسا، ليتحول نسخة ثانية من
الفنانة اللبنانية، لكن من صنف بشرى آخر.
كما لوحظ تشابه كبير بين الشاب والفنانة أليسا من خلال تحركاته وعباراته
وأسلوبه فى المكياج، ولم تعرف بعد الدوافع الحقيقية التى جعلت الشاب
المذكور يقدم على هذه العملية، هل يسعى من خلالها للتشبه بالفنانة أليسا
لتنفيذ عمليات معينة باسمها؟ أم لتأثره وإعجابه بها لدرجة جعلته يحول نفسه
ليشبهها.
وتجدر الإشارة إلى أن عمليات مشابهة جرت فى الفترة الأخيرة، حيث عمد شباب
على تقليد بعض الفنانات ونجمات السينما وتحويل أنفسهم من خلال عمليات
تجميلية ليكونوا مثلهن. ويرى محللون اجتماعيون أن من بين أسباب انتشار مثل
هذه الظاهرة، غياب الوازع الدينى والتربية المتوازنة.
نشرت جريدة
"الوئام" الإلكترونية السعودية، عن مصادر إعلامية لبنانية أن حادثا هو
الأغرب من نوعه، حدث فى الأيام الماضية، حيث أقدم شاب على عمليات تجميلية،
سعيا منه ليكون شبيها بالفنانة اللبنانية الشهيرة أليسا، وقد تحول الشاب
بالفعل بعد العمليات التجميلية إلى شبيه بالفنانة أليسا، خصوصا ملامح وجهه
التى تغيرت بالكامل، وبالإضافة إلى العمليات التجميلية اعتمد الشاب ارتداء
ملابس مشابهة لتلك التى ترتديها الفنانة أليسا، ليتحول نسخة ثانية من
الفنانة اللبنانية، لكن من صنف بشرى آخر.
كما لوحظ تشابه كبير بين الشاب والفنانة أليسا من خلال تحركاته وعباراته
وأسلوبه فى المكياج، ولم تعرف بعد الدوافع الحقيقية التى جعلت الشاب
المذكور يقدم على هذه العملية، هل يسعى من خلالها للتشبه بالفنانة أليسا
لتنفيذ عمليات معينة باسمها؟ أم لتأثره وإعجابه بها لدرجة جعلته يحول نفسه
ليشبهها.
وتجدر الإشارة إلى أن عمليات مشابهة جرت فى الفترة الأخيرة، حيث عمد شباب
على تقليد بعض الفنانات ونجمات السينما وتحويل أنفسهم من خلال عمليات
تجميلية ليكونوا مثلهن. ويرى محللون اجتماعيون أن من بين أسباب انتشار مثل
هذه الظاهرة، غياب الوازع الدينى والتربية المتوازنة.
لا حول ولا قوة الا بالله