أصدر مركز الدراسات والأبحاث الغذائية والدوائية الأمريكي فرع الفحيص مؤخرا دراسة جديدة تحذر من تناول مادة الخبز بكافة أنواعه. هذا وقد بينت الدراسة أن 98% من المجرمين المحكومين في االسجون هم فعلا من متعاطي مادة الخبز.
كما احتوت الدراسة على العديد من النقاط التي تبين العلاقة الوثيقة بين تعاطي مادة الخبز والعديد من الأمراض والمشاكل الاجتماعية وفي معظم الحالات الوفاة ومنها:
أن 99% من المصابين بالسرطان قد سبق لهم تعاطي الخبز
أن 97% من المصابين بحوادث السير هم من آكلي مادة الخبز
أن 98% من الأحداث الجانحين قد ثبت استعمالهم لمادة الخبز
كما أشارت الدراسة الى وجود دلائل قاطعة تيثت الآثار المميتة للخبز حيث أن جميع مواليد العام 1820 في جميع أنحاء العالم ممن كانوا من أكلي الخبز قد توفوا وبعد دراسة وتحليل الخبز وجد أنه يصنع من مادة تسمى العجين وقد أثبت علميا في المختبر بعد دراسة أجريت على فئران التجارب أن مقدار ملعقة كبيرة من مادة العجين قد تتسبب بالاختناق والموت للفئران ومن المحتمل أن تكون هذه المادة ذات خطر شديد على الأطفال الرضع اذا تم تناولها مباشرة
ومن ناحية أخرى فقد أثبتت الدراسات أيضا الآثار الادمانية لمادة الخبز حيث وجد أن 97% ممن يتعاطون الخبز في طفولتهم قد استمروا في تعاطي هذه المادة طوال حياتهم كما أن تعاطي هذه المادة وفي معظم الحالات قد أدى الى الادمان على مواد أخرى كاللبنة والزيتون والمربى والحمص
هذا وقد خرجت الدراسة بعدة توصيات منها:
1- منع تناول مادة الخبز في الأماكن العامة
2- عدم السماح ببيع مادة الخبز لمن هم دون الثانية عشرة من العمر
3- اطلاق حملة عالمية بعنوان “لا للخبز نعم للجرجير” واجتذاب كافة القطاعات لدعم الحملة
4- فرض ضريبة مبيعات بمقدار 300% على كافة أنواع الخبز العادي و400% على خبر الحمام لشكله البذيء
هذا وقد صرح مسؤول رفيع المستوى رفض الكشف عن اسمه في جمهورية الموز الاتحادية الاشتراكية الديمقراطية التقدمية عن ترحيبه الحار بهذه الدراسة وبين نية الجمهورية رفع الدعم الحكومي عن مادة الخبز وذلك حماية لمواطنيها من هذه المادة المدمرة هذا وتهيب الوزارة بمواطنيها توخي الحيطة والحذر وعدم تصديق كل ما يقرأونه على شبكة الأنترنت وخاصة المدونات المعروفة بنشرها لمواد لا أساس لها من الصحة