عدد من هؤلاء الشبان وضعوا أنفسهم في دائرة الاشتباه!
هم مصريون.. ولدوا وتربوا علي أرض مصر.. ولكنهم فجأة القوا بأنفسهم في أحضان العدو الصهيوني .. سافروا إلي اسرائيل بحجة الحصول علي عمل ولكنهم لم يكتفوا بالعمل واصروا علي التطبيع مع الكيان القذر الصهيوني وتزوجوا من الاسرائيليات هناك!
اعداد هؤلاء الشبان تزيد علي ٠٣ ألف شخص ومعظمهم من قري محافظات الوجه البحري وبخاصة محافظة الدقهلية والمشكلة التي لا يعرفون مخاطرها أنهم اذا ما انجبوا أطفالا من هذه الزيجات المشبوهة فسيحصل هؤلاء الأطفال علي جنسية أمهاتهم »الاسرائيلية« مع الاحتفاظ بجنسية أبائهم »المصرية