غواصة نووية فرنسية تبحث عن حطام الطائرة الفرنسية
أعلن الكولونيل كريستوف برازوك المتحدث باسم الجيش الفرنسي أن الغواصة النووية ايميرود "زمرد"
بدأت الأربعاء في البحث عن الصندوقين الأسودين لطائرة الايرباص330A التابعة لشركة اير فرانس
التي تحطمت فوق المحيط الأطلسي مطلع الشهر الحالي،
مما قد يساعد في الكشف عن أسباب الكارثة التي راح ضحيتها 228 راكبا كانوا على متنها.
ومنذ تحديد منطقة سقوط الطائرة على بعد 1150 كيلومترا عن السواحل البرازيلية السبت،
تم انتشال 41 جثة بالإضافة إلى أجزاء كبيرة من الطائرة بينها الذيل، وفقا لتصريحات الجيش البرازيلي.
وكان الكولونيل برازوك قد أكد في وقت سابق أن الغواصة بطاقمها المكون من 72 شخصا،
ستبدأ بمنطقة بحث أولى طولها 36 كيلومترا وعرضها 36 كيلومترا،
ويفترض أن تنتهي عملية البحث في يوم واحد.
ويشكل إرسال سفينة حربية كهذه فائقة التطور مزودة أجهزة سونار شديدة الحساسية سابقة بالنسبة إلى فرنسا،
وتنضم هذه الغواصة بذلك إلى الفرق الفرنسية والبرازيلية والأميركية المنتشرة أصلا في منطقة التحطم
بهدف انتشال جثث الضحايا وحطام الطائرة
أعلن الكولونيل كريستوف برازوك المتحدث باسم الجيش الفرنسي أن الغواصة النووية ايميرود "زمرد"
بدأت الأربعاء في البحث عن الصندوقين الأسودين لطائرة الايرباص330A التابعة لشركة اير فرانس
التي تحطمت فوق المحيط الأطلسي مطلع الشهر الحالي،
مما قد يساعد في الكشف عن أسباب الكارثة التي راح ضحيتها 228 راكبا كانوا على متنها.
ومنذ تحديد منطقة سقوط الطائرة على بعد 1150 كيلومترا عن السواحل البرازيلية السبت،
تم انتشال 41 جثة بالإضافة إلى أجزاء كبيرة من الطائرة بينها الذيل، وفقا لتصريحات الجيش البرازيلي.
وكان الكولونيل برازوك قد أكد في وقت سابق أن الغواصة بطاقمها المكون من 72 شخصا،
ستبدأ بمنطقة بحث أولى طولها 36 كيلومترا وعرضها 36 كيلومترا،
ويفترض أن تنتهي عملية البحث في يوم واحد.
ويشكل إرسال سفينة حربية كهذه فائقة التطور مزودة أجهزة سونار شديدة الحساسية سابقة بالنسبة إلى فرنسا،
وتنضم هذه الغواصة بذلك إلى الفرق الفرنسية والبرازيلية والأميركية المنتشرة أصلا في منطقة التحطم
بهدف انتشال جثث الضحايا وحطام الطائرة