مدي يديك لمدنف مشتاق
مازال يرسم لوحة الأشواق
لا تتركيه على الشواطئ حائرا
والموج يسحبه إلى الأعماق
عودي إليه فإن حبك لهفة
مغروسة في قلبه الخفاق
تسقى بأنهار العفاف وحولها
بنيت قلاع تقارب وتلاق
مدي إليه يدا تداوي جرحه
وتريه في الرمضاء بسمة ساقي
لا تتركيه يعيش في دوامة
تبني له في الوهم عشر طباق
ريحانة القلب اقرأي ما سطرت
أقلام أحزاني على أحداقي
وارعي مواثيق المودة إنما
طبع الوفي رعاية الميثاق
ليس الخلاف هو النهاية بيننا
كم من خلاف كان درب وفاق
مازال يرسم لوحة الأشواق
لا تتركيه على الشواطئ حائرا
والموج يسحبه إلى الأعماق
عودي إليه فإن حبك لهفة
مغروسة في قلبه الخفاق
تسقى بأنهار العفاف وحولها
بنيت قلاع تقارب وتلاق
مدي إليه يدا تداوي جرحه
وتريه في الرمضاء بسمة ساقي
لا تتركيه يعيش في دوامة
تبني له في الوهم عشر طباق
ريحانة القلب اقرأي ما سطرت
أقلام أحزاني على أحداقي
وارعي مواثيق المودة إنما
طبع الوفي رعاية الميثاق
ليس الخلاف هو النهاية بيننا
كم من خلاف كان درب وفاق