[قصة واقعية ))
انكشف سر حضور إحدى المدعوات لحفل زفاف
وهي ملتفة بعباءتها ووجهها خالٍ من المساحيق
وطرف ثوب البيت يتدلى من تحت العباءة بعد أن
كانت عودت قريباتها وصديقاتها على أن تتسيد
الحفلات بأناقتها وماكياجها الفاخر.
وتعود القصة في حضور السيدة بهذا الشكل في
حفل زفاف أخت صديقتها والذي بررته بأنها مريضة
جدا وقد عادت لتوها من المستشفى ولكن رغبة
في تأدية الواجب حضرت الحفل بيد أن هذه الحيلة
لم تنطل على أحد ممن يعرفها لتيقنهم أن من
المستحيل أن تزور أحدا إلا بأفضل إطلالة وأخيرا
أفشت حماة السيدة هذا السر الذي سعت وراءه
الفضوليات.
ففي يوم الحفل توجهت الزوجة مع زوجها كالعادة
إلى الصالون وقامت بعمل ماكياج وتسريحة بمبلغ
700 ريال ثم لبست فستانها الذي اشترته بما لا
يقـــل عن 2000 ريال، والزوج يشاهد استعداداتها
للحـــفل وفي قلبه غصـــة لأنها لا تتزين له رغـــم
مصارحته لها لأكثر من مناسبة ويبدو أن الزوج اتخذ
قراراً بأن لا تذهـــب الزوجـــة للحفل وأخــبرها أنه
سيذهب لجلب عشاء وأنه يريد محادثتها في أمور
عـــديدة لتعــــود حياتهما الزوجــــية كما كانت في
شهورها الأولى.
ولما عاد بالعشاء صدم بمنظر الزوجة وقد خلعت
فستان السهرة ولبست ثوبا واسعا من ثياب
الأعمال المنزلية وأزالت الماكياج ووضعت كريما
مرطبا وفكت تسريحة شعرها ورفعته بربطة شعر
فما كان منه إلا ان حلف لها بأن تقبل حلا من أثنين
إما الطــلاق وإما ذهابها للحفل بهذا الشكل ورغم
دموعها واستحلافها إياه إلا أنه تمسك برأيه مخبرا
إياها أنه لم يحرمها من أي مال لتتزين للناس فلماذا
بخـلت عليه بشكلها لساعة واحدة؟ فما كـــان من
الزوجة إلا الإذعان له وحضـــورها الحفل لعدة دقائق
تعرضت فيها لنظرات محرجة وغريبة وأثارت العـــديد
من الأسئلة وأفشى الزوج بسر هذا التأديب لأمـه
وأخواته لينفذ صداها إلى آذان الصديقات والأقارب...
وهكذا هو كيد الرجال
انكشف سر حضور إحدى المدعوات لحفل زفاف
وهي ملتفة بعباءتها ووجهها خالٍ من المساحيق
وطرف ثوب البيت يتدلى من تحت العباءة بعد أن
كانت عودت قريباتها وصديقاتها على أن تتسيد
الحفلات بأناقتها وماكياجها الفاخر.
وتعود القصة في حضور السيدة بهذا الشكل في
حفل زفاف أخت صديقتها والذي بررته بأنها مريضة
جدا وقد عادت لتوها من المستشفى ولكن رغبة
في تأدية الواجب حضرت الحفل بيد أن هذه الحيلة
لم تنطل على أحد ممن يعرفها لتيقنهم أن من
المستحيل أن تزور أحدا إلا بأفضل إطلالة وأخيرا
أفشت حماة السيدة هذا السر الذي سعت وراءه
الفضوليات.
ففي يوم الحفل توجهت الزوجة مع زوجها كالعادة
إلى الصالون وقامت بعمل ماكياج وتسريحة بمبلغ
700 ريال ثم لبست فستانها الذي اشترته بما لا
يقـــل عن 2000 ريال، والزوج يشاهد استعداداتها
للحـــفل وفي قلبه غصـــة لأنها لا تتزين له رغـــم
مصارحته لها لأكثر من مناسبة ويبدو أن الزوج اتخذ
قراراً بأن لا تذهـــب الزوجـــة للحفل وأخــبرها أنه
سيذهب لجلب عشاء وأنه يريد محادثتها في أمور
عـــديدة لتعــــود حياتهما الزوجــــية كما كانت في
شهورها الأولى.
ولما عاد بالعشاء صدم بمنظر الزوجة وقد خلعت
فستان السهرة ولبست ثوبا واسعا من ثياب
الأعمال المنزلية وأزالت الماكياج ووضعت كريما
مرطبا وفكت تسريحة شعرها ورفعته بربطة شعر
فما كان منه إلا ان حلف لها بأن تقبل حلا من أثنين
إما الطــلاق وإما ذهابها للحفل بهذا الشكل ورغم
دموعها واستحلافها إياه إلا أنه تمسك برأيه مخبرا
إياها أنه لم يحرمها من أي مال لتتزين للناس فلماذا
بخـلت عليه بشكلها لساعة واحدة؟ فما كـــان من
الزوجة إلا الإذعان له وحضـــورها الحفل لعدة دقائق
تعرضت فيها لنظرات محرجة وغريبة وأثارت العـــديد
من الأسئلة وأفشى الزوج بسر هذا التأديب لأمـه
وأخواته لينفذ صداها إلى آذان الصديقات والأقارب...
وهكذا هو كيد الرجال