((( كلمات و معاني )))
((( كلمات و معاني )))
( أم )
هي " إنسانه " لقـيت كسر الخاطر , و تزايد الألم
من إبن ٍ سقاها الضيم و تجرعت منه كؤوس المرارة
و الحرقة , لا دموع تشفي , و لا ونات تخفف الألم .
__________________________________________________
( برآعة )
هي " ميزة " اكتسبها ذاك الفتى و تلك الفتاة , لكن هنا البراعة
ليست بالاتجاه الصحيح , بل صعود نحو الهاوية , بمعني سقوط
من منحدر , بإختصار براعة في تحطيم طموح الآخرين .
__________________________________________________
( تهرّب )
هي " وجه آخر " للمماطلة , للإختباء تحت لحاف ( لا للمواجهه )
لـ أيام أجدك أقرب من أنفاسي , نعم لأنك ( تريد مصلحة ً لنفسك )
و بلحظة , تكون أبعد من الشمس للأرض , متى ( حينما انتهت حاجتك ) .
__________________________________________________
( ثقب )
هي " بؤرة " في جدار الأسرة , تـُرى كم مثلها , انتِ يا أم و أنت َ يا أب
هل تعلمون كم عددها ؟ , لِم َ لَمْ ترمموها , كثر هم المتطفلون , يترقبون
حياتكم عبرها , لا تدرون ولكن هم لن يكفوا عن الدراية .
__________________________________________________
( جار )
هو " آخر من نعرف " نعم هو هكذا , لا ندري عنه ,
و لا نعرفه , أتدرون ..!!!!
قالوا كم ثمن تلك الدار اليائسة فقال : إعطوني بكل لبـنة
وزنها ذهبا , ضحكوا..!!!!
أمجنون ٌأنت ؟ قال : نعم فأنا لا ابيع داري فقط بل جاري أيضا .
__________________________________________________
( حياء )
هي تلك " التي سقطت من حياتنا " نعم لم نعد نعرفها , بئسا ً فقد تمكنوا
من إسقاطهاهم أولاءك الغرب , بهدف الحرية البغيضة , نصف متحجبة
ونصف رجل , والخوف أن يكونوا قريبا ً بدون النصف الآخر .
__________________________________________________
( خيانه )
هي من سموها " المشروعه " , تلك العلاقة بين أثنين
أحدهم تمرد على الآخر... وعند الحقيقه يكون التبرير
خيآنه مشروعه , لمصلحة عامة .
__________________________________________________
( دُموع )
هـي " مآء أجآج " أنسكـب من مجرآه المعتاد , نحو لا نهاية , لـ حزن
أو فرح ... ربمآ لا هذا و لا ذاك , و لكن لـ حآجة في نفس صاحـبها
أرآد ان تعبر عن مكنون بصدره لا يعلمه غيره و لا تشعر به إلا روحه .
__________________________________________________
( ذِكْرى )
ذاك " المشهد " القديم نراه كثيرا , و تعتريه خطوط تخفي بعض الملامح
فعند نقطة النهاية نعود به إلى البداية لـ نراه مجددا , و نعيش اللحظة
مع عشق اندفن مع الزمن و ربما نحتفل بحزن محاه نفس الزمن
و تبقى ذكرى نشاهدها بحبٍ أو كره .
__________________________________________________
( رَحْمَة )
تلك التي " فـُقـِدت " و لم نعد نجدها فيمن حولنا , قسوة و جفوة
هي من حل محلهآ ، أم تقسو , أب يجفو , و أطفال لا يعرفون الرحمة
فيكون جيل يملك قلبا ً اقسى من حجروالضحية هم أولاءك الآباء و الأمهآت
فقد نالوا ما زرعوا.
__________________________________________________
( زلـّة )
كلمة تعنـي " جـِناية " نعم حينما لا يكون زمانها و لا مكانها مناسبين
فهي تجني على ناطقها , فلم يصن ذاك الثمين فـ خانه , و لم تأتي هذه
المقوله من عدم قدأثبتت نجاحها وتفوقها للتعبي عن فقدان كلمة بلا شعور .
__________________________________________________
( سَرقة )
تلك " المهمة " يقوم بهآ محترف متمكن , من إغتصاب فكرة , جهد , قلب
حياة ... نعم ليست سرقه لـلأثرياء بـل لـ فكرة مخترع , جهد عامل
قلب صديق , حياة حبيب , يسلبهآ من صآحبهآ , فينسبهآ و ياخذها لـه
بلا مقدمة و لا خاتمه .
__________________________________________________
( شـَرَف )
هو " عذر " لـ صاحب القوامة , حينمآ يريد إنهاء حياتها , لن نقول لـ غلطتهآ
و لكن لـ سوء ظن ٍ منه , وشك لا يفارق جسده , قد أعمي قلبه
و أصبح لـ عينيه غشاءٌ يشوه الصورة و يفسد جمالها .
__________________________________________________
( صَـدْمَة )
ذاك " السواد " يتلبّس الوجه , لحظة دوي خبر , لـ إنتهآء صداقة
او لـ خيانة أحبة , والأمـَـرّ لـ والد أودعه إبنه داراً كئيبة , لا ونيس و لا جليس
سوى جمآعة أسقطتهم الحياة , من أولـى إهتمآمات أبنائهم .
__________________________________________________
( أم )
هي " إنسانه " لقـيت كسر الخاطر , و تزايد الألم
من إبن ٍ سقاها الضيم و تجرعت منه كؤوس المرارة
و الحرقة , لا دموع تشفي , و لا ونات تخفف الألم .
__________________________________________________
( برآعة )
هي " ميزة " اكتسبها ذاك الفتى و تلك الفتاة , لكن هنا البراعة
ليست بالاتجاه الصحيح , بل صعود نحو الهاوية , بمعني سقوط
من منحدر , بإختصار براعة في تحطيم طموح الآخرين .
__________________________________________________
( تهرّب )
هي " وجه آخر " للمماطلة , للإختباء تحت لحاف ( لا للمواجهه )
لـ أيام أجدك أقرب من أنفاسي , نعم لأنك ( تريد مصلحة ً لنفسك )
و بلحظة , تكون أبعد من الشمس للأرض , متى ( حينما انتهت حاجتك ) .
__________________________________________________
( ثقب )
هي " بؤرة " في جدار الأسرة , تـُرى كم مثلها , انتِ يا أم و أنت َ يا أب
هل تعلمون كم عددها ؟ , لِم َ لَمْ ترمموها , كثر هم المتطفلون , يترقبون
حياتكم عبرها , لا تدرون ولكن هم لن يكفوا عن الدراية .
__________________________________________________
( جار )
هو " آخر من نعرف " نعم هو هكذا , لا ندري عنه ,
و لا نعرفه , أتدرون ..!!!!
قالوا كم ثمن تلك الدار اليائسة فقال : إعطوني بكل لبـنة
وزنها ذهبا , ضحكوا..!!!!
أمجنون ٌأنت ؟ قال : نعم فأنا لا ابيع داري فقط بل جاري أيضا .
__________________________________________________
( حياء )
هي تلك " التي سقطت من حياتنا " نعم لم نعد نعرفها , بئسا ً فقد تمكنوا
من إسقاطهاهم أولاءك الغرب , بهدف الحرية البغيضة , نصف متحجبة
ونصف رجل , والخوف أن يكونوا قريبا ً بدون النصف الآخر .
__________________________________________________
( خيانه )
هي من سموها " المشروعه " , تلك العلاقة بين أثنين
أحدهم تمرد على الآخر... وعند الحقيقه يكون التبرير
خيآنه مشروعه , لمصلحة عامة .
__________________________________________________
( دُموع )
هـي " مآء أجآج " أنسكـب من مجرآه المعتاد , نحو لا نهاية , لـ حزن
أو فرح ... ربمآ لا هذا و لا ذاك , و لكن لـ حآجة في نفس صاحـبها
أرآد ان تعبر عن مكنون بصدره لا يعلمه غيره و لا تشعر به إلا روحه .
__________________________________________________
( ذِكْرى )
ذاك " المشهد " القديم نراه كثيرا , و تعتريه خطوط تخفي بعض الملامح
فعند نقطة النهاية نعود به إلى البداية لـ نراه مجددا , و نعيش اللحظة
مع عشق اندفن مع الزمن و ربما نحتفل بحزن محاه نفس الزمن
و تبقى ذكرى نشاهدها بحبٍ أو كره .
__________________________________________________
( رَحْمَة )
تلك التي " فـُقـِدت " و لم نعد نجدها فيمن حولنا , قسوة و جفوة
هي من حل محلهآ ، أم تقسو , أب يجفو , و أطفال لا يعرفون الرحمة
فيكون جيل يملك قلبا ً اقسى من حجروالضحية هم أولاءك الآباء و الأمهآت
فقد نالوا ما زرعوا.
__________________________________________________
( زلـّة )
كلمة تعنـي " جـِناية " نعم حينما لا يكون زمانها و لا مكانها مناسبين
فهي تجني على ناطقها , فلم يصن ذاك الثمين فـ خانه , و لم تأتي هذه
المقوله من عدم قدأثبتت نجاحها وتفوقها للتعبي عن فقدان كلمة بلا شعور .
__________________________________________________
( سَرقة )
تلك " المهمة " يقوم بهآ محترف متمكن , من إغتصاب فكرة , جهد , قلب
حياة ... نعم ليست سرقه لـلأثرياء بـل لـ فكرة مخترع , جهد عامل
قلب صديق , حياة حبيب , يسلبهآ من صآحبهآ , فينسبهآ و ياخذها لـه
بلا مقدمة و لا خاتمه .
__________________________________________________
( شـَرَف )
هو " عذر " لـ صاحب القوامة , حينمآ يريد إنهاء حياتها , لن نقول لـ غلطتهآ
و لكن لـ سوء ظن ٍ منه , وشك لا يفارق جسده , قد أعمي قلبه
و أصبح لـ عينيه غشاءٌ يشوه الصورة و يفسد جمالها .
__________________________________________________
( صَـدْمَة )
ذاك " السواد " يتلبّس الوجه , لحظة دوي خبر , لـ إنتهآء صداقة
او لـ خيانة أحبة , والأمـَـرّ لـ والد أودعه إبنه داراً كئيبة , لا ونيس و لا جليس
سوى جمآعة أسقطتهم الحياة , من أولـى إهتمآمات أبنائهم .
__________________________________________________
((( كلمات و معاني )))
( أم )
هي " إنسانه " لقـيت كسر الخاطر , و تزايد الألم
من إبن ٍ سقاها الضيم و تجرعت منه كؤوس المرارة
و الحرقة , لا دموع تشفي , و لا ونات تخفف الألم .
__________________________________________________
( برآعة )
هي " ميزة " اكتسبها ذاك الفتى و تلك الفتاة , لكن هنا البراعة
ليست بالاتجاه الصحيح , بل صعود نحو الهاوية , بمعني سقوط
من منحدر , بإختصار براعة في تحطيم طموح الآخرين .
__________________________________________________
( تهرّب )
هي " وجه آخر " للمماطلة , للإختباء تحت لحاف ( لا للمواجهه )
لـ أيام أجدك أقرب من أنفاسي , نعم لأنك ( تريد مصلحة ً لنفسك )
و بلحظة , تكون أبعد من الشمس للأرض , متى ( حينما انتهت حاجتك ) .
__________________________________________________
( ثقب )
هي " بؤرة " في جدار الأسرة , تـُرى كم مثلها , انتِ يا أم و أنت َ يا أب
هل تعلمون كم عددها ؟ , لِم َ لَمْ ترمموها , كثر هم المتطفلون , يترقبون
حياتكم عبرها , لا تدرون ولكن هم لن يكفوا عن الدراية .
__________________________________________________
( جار )
هو " آخر من نعرف " نعم هو هكذا , لا ندري عنه ,
و لا نعرفه , أتدرون ..!!!!
قالوا كم ثمن تلك الدار اليائسة فقال : إعطوني بكل لبـنة
وزنها ذهبا , ضحكوا..!!!!
أمجنون ٌأنت ؟ قال : نعم فأنا لا ابيع داري فقط بل جاري أيضا .
__________________________________________________
( حياء )
هي تلك " التي سقطت من حياتنا " نعم لم نعد نعرفها , بئسا ً فقد تمكنوا
من إسقاطهاهم أولاءك الغرب , بهدف الحرية البغيضة , نصف متحجبة
ونصف رجل , والخوف أن يكونوا قريبا ً بدون النصف الآخر .
__________________________________________________
( خيانه )
هي من سموها " المشروعه " , تلك العلاقة بين أثنين
أحدهم تمرد على الآخر... وعند الحقيقه يكون التبرير
خيآنه مشروعه , لمصلحة عامة .
__________________________________________________
( دُموع )
هـي " مآء أجآج " أنسكـب من مجرآه المعتاد , نحو لا نهاية , لـ حزن
أو فرح ... ربمآ لا هذا و لا ذاك , و لكن لـ حآجة في نفس صاحـبها
أرآد ان تعبر عن مكنون بصدره لا يعلمه غيره و لا تشعر به إلا روحه .
__________________________________________________
( ذِكْرى )
ذاك " المشهد " القديم نراه كثيرا , و تعتريه خطوط تخفي بعض الملامح
فعند نقطة النهاية نعود به إلى البداية لـ نراه مجددا , و نعيش اللحظة
مع عشق اندفن مع الزمن و ربما نحتفل بحزن محاه نفس الزمن
و تبقى ذكرى نشاهدها بحبٍ أو كره .
__________________________________________________
( رَحْمَة )
تلك التي " فـُقـِدت " و لم نعد نجدها فيمن حولنا , قسوة و جفوة
هي من حل محلهآ ، أم تقسو , أب يجفو , و أطفال لا يعرفون الرحمة
فيكون جيل يملك قلبا ً اقسى من حجروالضحية هم أولاءك الآباء و الأمهآت
فقد نالوا ما زرعوا.
__________________________________________________
( زلـّة )
كلمة تعنـي " جـِناية " نعم حينما لا يكون زمانها و لا مكانها مناسبين
فهي تجني على ناطقها , فلم يصن ذاك الثمين فـ خانه , و لم تأتي هذه
المقوله من عدم قدأثبتت نجاحها وتفوقها للتعبي عن فقدان كلمة بلا شعور .
__________________________________________________
( سَرقة )
تلك " المهمة " يقوم بهآ محترف متمكن , من إغتصاب فكرة , جهد , قلب
حياة ... نعم ليست سرقه لـلأثرياء بـل لـ فكرة مخترع , جهد عامل
قلب صديق , حياة حبيب , يسلبهآ من صآحبهآ , فينسبهآ و ياخذها لـه
بلا مقدمة و لا خاتمه .
__________________________________________________
( شـَرَف )
هو " عذر " لـ صاحب القوامة , حينمآ يريد إنهاء حياتها , لن نقول لـ غلطتهآ
و لكن لـ سوء ظن ٍ منه , وشك لا يفارق جسده , قد أعمي قلبه
و أصبح لـ عينيه غشاءٌ يشوه الصورة و يفسد جمالها .
__________________________________________________
( صَـدْمَة )
ذاك " السواد " يتلبّس الوجه , لحظة دوي خبر , لـ إنتهآء صداقة
او لـ خيانة أحبة , والأمـَـرّ لـ والد أودعه إبنه داراً كئيبة , لا ونيس و لا جليس
سوى جمآعة أسقطتهم الحياة , من أولـى إهتمآمات أبنائهم .
__________________________________________________
( أم )
هي " إنسانه " لقـيت كسر الخاطر , و تزايد الألم
من إبن ٍ سقاها الضيم و تجرعت منه كؤوس المرارة
و الحرقة , لا دموع تشفي , و لا ونات تخفف الألم .
__________________________________________________
( برآعة )
هي " ميزة " اكتسبها ذاك الفتى و تلك الفتاة , لكن هنا البراعة
ليست بالاتجاه الصحيح , بل صعود نحو الهاوية , بمعني سقوط
من منحدر , بإختصار براعة في تحطيم طموح الآخرين .
__________________________________________________
( تهرّب )
هي " وجه آخر " للمماطلة , للإختباء تحت لحاف ( لا للمواجهه )
لـ أيام أجدك أقرب من أنفاسي , نعم لأنك ( تريد مصلحة ً لنفسك )
و بلحظة , تكون أبعد من الشمس للأرض , متى ( حينما انتهت حاجتك ) .
__________________________________________________
( ثقب )
هي " بؤرة " في جدار الأسرة , تـُرى كم مثلها , انتِ يا أم و أنت َ يا أب
هل تعلمون كم عددها ؟ , لِم َ لَمْ ترمموها , كثر هم المتطفلون , يترقبون
حياتكم عبرها , لا تدرون ولكن هم لن يكفوا عن الدراية .
__________________________________________________
( جار )
هو " آخر من نعرف " نعم هو هكذا , لا ندري عنه ,
و لا نعرفه , أتدرون ..!!!!
قالوا كم ثمن تلك الدار اليائسة فقال : إعطوني بكل لبـنة
وزنها ذهبا , ضحكوا..!!!!
أمجنون ٌأنت ؟ قال : نعم فأنا لا ابيع داري فقط بل جاري أيضا .
__________________________________________________
( حياء )
هي تلك " التي سقطت من حياتنا " نعم لم نعد نعرفها , بئسا ً فقد تمكنوا
من إسقاطهاهم أولاءك الغرب , بهدف الحرية البغيضة , نصف متحجبة
ونصف رجل , والخوف أن يكونوا قريبا ً بدون النصف الآخر .
__________________________________________________
( خيانه )
هي من سموها " المشروعه " , تلك العلاقة بين أثنين
أحدهم تمرد على الآخر... وعند الحقيقه يكون التبرير
خيآنه مشروعه , لمصلحة عامة .
__________________________________________________
( دُموع )
هـي " مآء أجآج " أنسكـب من مجرآه المعتاد , نحو لا نهاية , لـ حزن
أو فرح ... ربمآ لا هذا و لا ذاك , و لكن لـ حآجة في نفس صاحـبها
أرآد ان تعبر عن مكنون بصدره لا يعلمه غيره و لا تشعر به إلا روحه .
__________________________________________________
( ذِكْرى )
ذاك " المشهد " القديم نراه كثيرا , و تعتريه خطوط تخفي بعض الملامح
فعند نقطة النهاية نعود به إلى البداية لـ نراه مجددا , و نعيش اللحظة
مع عشق اندفن مع الزمن و ربما نحتفل بحزن محاه نفس الزمن
و تبقى ذكرى نشاهدها بحبٍ أو كره .
__________________________________________________
( رَحْمَة )
تلك التي " فـُقـِدت " و لم نعد نجدها فيمن حولنا , قسوة و جفوة
هي من حل محلهآ ، أم تقسو , أب يجفو , و أطفال لا يعرفون الرحمة
فيكون جيل يملك قلبا ً اقسى من حجروالضحية هم أولاءك الآباء و الأمهآت
فقد نالوا ما زرعوا.
__________________________________________________
( زلـّة )
كلمة تعنـي " جـِناية " نعم حينما لا يكون زمانها و لا مكانها مناسبين
فهي تجني على ناطقها , فلم يصن ذاك الثمين فـ خانه , و لم تأتي هذه
المقوله من عدم قدأثبتت نجاحها وتفوقها للتعبي عن فقدان كلمة بلا شعور .
__________________________________________________
( سَرقة )
تلك " المهمة " يقوم بهآ محترف متمكن , من إغتصاب فكرة , جهد , قلب
حياة ... نعم ليست سرقه لـلأثرياء بـل لـ فكرة مخترع , جهد عامل
قلب صديق , حياة حبيب , يسلبهآ من صآحبهآ , فينسبهآ و ياخذها لـه
بلا مقدمة و لا خاتمه .
__________________________________________________
( شـَرَف )
هو " عذر " لـ صاحب القوامة , حينمآ يريد إنهاء حياتها , لن نقول لـ غلطتهآ
و لكن لـ سوء ظن ٍ منه , وشك لا يفارق جسده , قد أعمي قلبه
و أصبح لـ عينيه غشاءٌ يشوه الصورة و يفسد جمالها .
__________________________________________________
( صَـدْمَة )
ذاك " السواد " يتلبّس الوجه , لحظة دوي خبر , لـ إنتهآء صداقة
او لـ خيانة أحبة , والأمـَـرّ لـ والد أودعه إبنه داراً كئيبة , لا ونيس و لا جليس
سوى جمآعة أسقطتهم الحياة , من أولـى إهتمآمات أبنائهم .
__________________________________________________