تلقيت
الرسالة التالية التي تتأمل في موقف مصر قبل ثورة يوليو
وموقفها حاليا وتبيان الوضع المتردي حاليا وخوفا على العضو الذي أرسلها من
أن تطاله لفة بانجو طائشة يبتلعها قبل الذهاب للمشرحة فقد أعدت إرسال
الرسالة بعد محو إسمه وبريده الإلكتروني وذلك لما قد يتم تفسيره فيها من
تحريض على الثورة ضد الأوضاع الخانقة التي يعيشها وطننا
وننتظر تعقيباتكم
إلى الأمام
أسباب ثورة 23 يوليو 1952
استغلال الطبقة البرجوازية والإقطاعية للفلاحين,
الفارق
بين زمان ودلوقتي إن زمان كانت الطبقة البرجوازية والإقطاعية بتستغل
الفلاحين لكن دلوقتي بقى الطبقة الحراميه والإقطاعية تستغل الشعب المصري
كله وليس الفلاحين فقط
زمان
كان الإقطاعي مصري أو شبه مصري مثل اليهود المصريين والأرمن المصريين أما
الآن فهم من جنسيات أخرى مثل السعودية أو الكويتيه وأظن الوليد بن طلال
والشيخ الخرافي أمثله واضحة
الاستهتار الإنجليزي بالشعب المصري , وحتى بالملك فاروق وخاصة عندما قام السير " مايلز لا مبسون " بمحاصرة القصر
وإذلال الملك في 4 فبراير 1942
زمان كان استهتار دولة واحدة بالشعب ممثل في شخص واحد وهو الملك فاروق
دلوقتي
بقى عدوا معايا مين اللي مش بيستهتر بمصر كدولة وكرئيس وكشعب متهيألي صعب
تلاقي حد مش بيستهتر بيك من الدول اللي بره بداية من دولة العدو الصهيوني
مرورا بالولايات المتحدة والدول الأوروبية والآسيوية والأفريقية ودول حوض
النيل والدول العربية والقنوات الفضائية والجرائد المحترمة وغير المحترمة
أقول لكم خلينا نبسط الأمور على نفسنا ونشوف مين اللي مش بيستهتر بالشعب المصري داخل مصر نفسها
مين ؟؟؟؟؟؟؟
مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مش
لاقي حد داخل الدولة بيحترم الشعب ولو حد عنده مثال لأي واحد بيحترم الشعب
ومش بيستهتر بيه من فضله يقول لي عليه ويديني أمل أعرف أن الوضع غير قاتم
كما أراه والدليل على ذلك وجود شخصيات تحترم الشعب مثل رؤساء تحرير الصحف
الحكومية واللجنة القومية للانتخابات والأستاذ الدكتور الفاضل يوسف بطرس
بطرس غالي وأفراد وزارة الداخلية نفر نفر وهيئة الطب الشرعي التي احترمت
عقول الشعب المصري وأكدت أن الواد خالد الصايع بلع لفافة
بانجو طولها سبعه ونص سنتيمتر وقطرها حوالي اتنين سنتيمتر وطبعا لا ننسى
راعي كل هذا ورأس النظام السيد الرئيس محمد حسني مبارك المتربع داخل قلوب
الشعب المصري لمدة ثلث قرن حتى الآن.
التبذير والفسق الذي غرق به الملك فاروق وحاشيته في القصر .
طبعا
إحنا لا عندنا تبذير ولا فسق وكل حاجة بتتصرف في مكانها والرئيس وحرمه
واينه ووزراؤه وقرايبهم وأصحاب الحظوة لديهم مقترين على نفسهم وعمرهم ما
وصلوا لدرجة الفجر ولو لقيتوا أي واحد فاجر يبقى من القله الحقيرة المندسة
تخيلوا
الظباط الأحرار لو شافوا مشروع القراءة للجميع اللي بيصرف على اليفط
والإعلانات في القنوات الفضائية أكتر من اللي بيصرفه على الكتب وعاشت
الرئيسه سوزان مبارك أقصد أقول حرم الرئيس
حرب فلسطين والحصار في الفالوجة , أثار سخط الجيش والشعب .
دلوقتي
مافيش حرب لأن الجندي الصهيوني بيضرب الجندي المصري ولا نرد عليه حتى
بطلقة رصاص وطبعا مافيش حصار إلا إذا اعتبرنا أن حصار إخواننا الفلسطينيين
هو حصار لنا وهذا طبعا غير حقيقي لأن الفلسطينيين ناس وحشة ولديهم الرغبة
في إيذاء الصديق الصهيوني وكل اللي فات ده أدى إلى رضاء الجيش عن قيادته
والشعب كمان راضي عن حكامه بس هو واخد على خاطره حبتين علشان السلطة مش
راضية تسمع الكلام وتطلق الرصاص على المتظاهرين من حركة 6
ابريل وما شابههم من الخونة العملاء
الاستهتار بمطالب الجنود المصريين مثل حل مجلس إدارة نادي ضباط الجيش فقد شعر جمال عبد الناصر إهانة وبمس بكرامتهم وكرامة الشعب.
طبعا
الضباط الأحرار زعلوا قوي لأن السلطة حلت مجلس إدارة النادي بتاعهم لكن
دلوقتي موضوع تفجير الأحزاب النشطة من الداخل وتصفية الإشراف القضائي على
الانتخابات وتفكيك أي كيان من شأنه تمكين هذا الشعب من حقه في البلد كل ده
شيئ عادي في المعادي دلوقتي كل المناصب التي كانت بالانتخاب أصبحت بالتعيين
بداية من الجامعة حتى الوصول للعمودية في أي قرية.
التكاتف بين فئات الشعب المصري ومن ضمنهم حركة الأخوان المسلمين
دلوقتي
طبعا مافيش فئات غير فئتين الفئة الأولى هي الفئة الصامته والفئة الثانيه
هي فئة المخبرين والمرشدين أما الفئة الثالثة فهي مقموعه وبالتالي فليس لها
اعتبار وهي الفئة التي تريد إعادة بعث الروح الوطنية المصرية
رغبة المصريين بالحصول على الاستقلال الحقيقي والتنصل من التبعية والهيمنة الأمريكية – البريطانية .
دلوقتي
طبعا ما فيش تبعية ولا هيمنه إنكليزية واللي احنا شايفينه ده عبارة عن
توارد أفكار بيننا وبين الأصدقاء الأمريكان والأشقاء الصهاينه وكله من أجل
التوريث جائز
اقتصار السياسات البرلمانية على نخبة صغيرة من الشعب
زمان
كان مقتصر على نخبة صغيرة من الشعب دلوقتي بقى مقتصر على نخبة صغيرة من
رجال الأعمال بلجنة سياسات واحتكارات وانتهابات وسرقات الحزب الواطي
الديموقراطي يتم تفصيل وسن التشريعات والسياسات لهم حتى صارت مصر بحق بلد
عز والمغربي والجبلي وجرانه ونظيف وحسين سالم وشلة الاتنين واربعين حرامي
وشيخ المنصر اللي قاسم معاهم بالنص مع ملاحظة أن قاسم هذا هو أخو علي بابا
رفض بريطانيا الانسحاب من قناة السويس .
بريطانيا
كانت واقفة بشوية جنود عند منطقة القناة وده أدى لقيام الثورة دلوقتي بقى
مصر مستباحة كلها من أمريكا واسرائيل والقناة بتعدي السفن والبوارج الحربية
والنووية لدك الشعوب الشقيقة المسالمه ومش قادرين نقول لأ علشان الناس دول
ما يزعلوش
القضاء على الفساد الداخلي كما وضح قادة الثورة للسفارة البريطانية في القاهرة
زمان
الضباط الأحرار كانوا شايفين إنه كان هناك فساد داخلي هل وصل الفساد إلى
بيع مصر بالحتة إلى المشبوهين في صفقات مشبوهة وأدار عملية البيع ناس
مشبوهين
هل
عاصروا بيع أرض دريم لاند ومدينتي وأراضي توشكى وشركة عمر أفندي وأرض
المنتزه وشركة المراجل البخارية وكل شركات القطاع العام التي بيعت بأقل من
سعر الأرض المقامة عليها هل عاصروا الرشوة المستشراة حاليًا هل عاصروا
التزوير الموجود حاليا ماسمعوش عن الملايين التي ذهبت لعلاج من لا يستحق
على نفقة الدولة وعفوا لاستخدام كلمة علاج إلا إذا اعتبرنا أن زرع الشعر
وتبييض السنان ونفخ الشفايف وتصغير الأثداء وعمليات الليزك من
الأمور التي يجب أن تدفع فيها الدولة مئات الملايين للسادة الوزراء وأصحاب
الحظوة من الأتباع المخلصين للرئيس وأسرته
هل
عاصروا توصيل الغاز للمواطن الصهيوني في عقر داره وتشغيل مصانعه وتسيير
دباباته وذلك بسعر بخس هل عاصروا حرمان مواطني وسط سيناء من أدنى حقوقهم
الآدمية من ماء وتعليم وصحة والانشغال عنهم فقط بحماية خط توصيل الغاز
لدولة العدو الصهيوني.
الغريبة
إن المصريين كل سنة طوال شهر يوليو بشوفا في التليفزيون ويقروا أسباب
الثورة ومش بيتأملوها والمصيبة إنها بتدرس للطلبة في التعليم الإلزامي ومع
ذلك بينسوها كلها دليل على التعليم الفاشل اللي مش بيغرس أي قيمة
أظن لو عند المصريين ربع كثافة الدم اللي كانت عند الظباط الأحرار دول كانوا زمانهم عملوا حاجة غير مصمصة الشفايف.
ودمتم
الرسالة التالية التي تتأمل في موقف مصر قبل ثورة يوليو
وموقفها حاليا وتبيان الوضع المتردي حاليا وخوفا على العضو الذي أرسلها من
أن تطاله لفة بانجو طائشة يبتلعها قبل الذهاب للمشرحة فقد أعدت إرسال
الرسالة بعد محو إسمه وبريده الإلكتروني وذلك لما قد يتم تفسيره فيها من
تحريض على الثورة ضد الأوضاع الخانقة التي يعيشها وطننا
وننتظر تعقيباتكم
إلى الأمام
أسباب ثورة 23 يوليو 1952
استغلال الطبقة البرجوازية والإقطاعية للفلاحين,
الفارق
بين زمان ودلوقتي إن زمان كانت الطبقة البرجوازية والإقطاعية بتستغل
الفلاحين لكن دلوقتي بقى الطبقة الحراميه والإقطاعية تستغل الشعب المصري
كله وليس الفلاحين فقط
زمان
كان الإقطاعي مصري أو شبه مصري مثل اليهود المصريين والأرمن المصريين أما
الآن فهم من جنسيات أخرى مثل السعودية أو الكويتيه وأظن الوليد بن طلال
والشيخ الخرافي أمثله واضحة
الاستهتار الإنجليزي بالشعب المصري , وحتى بالملك فاروق وخاصة عندما قام السير " مايلز لا مبسون " بمحاصرة القصر
وإذلال الملك في 4 فبراير 1942
زمان كان استهتار دولة واحدة بالشعب ممثل في شخص واحد وهو الملك فاروق
دلوقتي
بقى عدوا معايا مين اللي مش بيستهتر بمصر كدولة وكرئيس وكشعب متهيألي صعب
تلاقي حد مش بيستهتر بيك من الدول اللي بره بداية من دولة العدو الصهيوني
مرورا بالولايات المتحدة والدول الأوروبية والآسيوية والأفريقية ودول حوض
النيل والدول العربية والقنوات الفضائية والجرائد المحترمة وغير المحترمة
أقول لكم خلينا نبسط الأمور على نفسنا ونشوف مين اللي مش بيستهتر بالشعب المصري داخل مصر نفسها
مين ؟؟؟؟؟؟؟
مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مش
لاقي حد داخل الدولة بيحترم الشعب ولو حد عنده مثال لأي واحد بيحترم الشعب
ومش بيستهتر بيه من فضله يقول لي عليه ويديني أمل أعرف أن الوضع غير قاتم
كما أراه والدليل على ذلك وجود شخصيات تحترم الشعب مثل رؤساء تحرير الصحف
الحكومية واللجنة القومية للانتخابات والأستاذ الدكتور الفاضل يوسف بطرس
بطرس غالي وأفراد وزارة الداخلية نفر نفر وهيئة الطب الشرعي التي احترمت
عقول الشعب المصري وأكدت أن الواد خالد الصايع بلع لفافة
بانجو طولها سبعه ونص سنتيمتر وقطرها حوالي اتنين سنتيمتر وطبعا لا ننسى
راعي كل هذا ورأس النظام السيد الرئيس محمد حسني مبارك المتربع داخل قلوب
الشعب المصري لمدة ثلث قرن حتى الآن.
التبذير والفسق الذي غرق به الملك فاروق وحاشيته في القصر .
طبعا
إحنا لا عندنا تبذير ولا فسق وكل حاجة بتتصرف في مكانها والرئيس وحرمه
واينه ووزراؤه وقرايبهم وأصحاب الحظوة لديهم مقترين على نفسهم وعمرهم ما
وصلوا لدرجة الفجر ولو لقيتوا أي واحد فاجر يبقى من القله الحقيرة المندسة
تخيلوا
الظباط الأحرار لو شافوا مشروع القراءة للجميع اللي بيصرف على اليفط
والإعلانات في القنوات الفضائية أكتر من اللي بيصرفه على الكتب وعاشت
الرئيسه سوزان مبارك أقصد أقول حرم الرئيس
حرب فلسطين والحصار في الفالوجة , أثار سخط الجيش والشعب .
دلوقتي
مافيش حرب لأن الجندي الصهيوني بيضرب الجندي المصري ولا نرد عليه حتى
بطلقة رصاص وطبعا مافيش حصار إلا إذا اعتبرنا أن حصار إخواننا الفلسطينيين
هو حصار لنا وهذا طبعا غير حقيقي لأن الفلسطينيين ناس وحشة ولديهم الرغبة
في إيذاء الصديق الصهيوني وكل اللي فات ده أدى إلى رضاء الجيش عن قيادته
والشعب كمان راضي عن حكامه بس هو واخد على خاطره حبتين علشان السلطة مش
راضية تسمع الكلام وتطلق الرصاص على المتظاهرين من حركة 6
ابريل وما شابههم من الخونة العملاء
الاستهتار بمطالب الجنود المصريين مثل حل مجلس إدارة نادي ضباط الجيش فقد شعر جمال عبد الناصر إهانة وبمس بكرامتهم وكرامة الشعب.
طبعا
الضباط الأحرار زعلوا قوي لأن السلطة حلت مجلس إدارة النادي بتاعهم لكن
دلوقتي موضوع تفجير الأحزاب النشطة من الداخل وتصفية الإشراف القضائي على
الانتخابات وتفكيك أي كيان من شأنه تمكين هذا الشعب من حقه في البلد كل ده
شيئ عادي في المعادي دلوقتي كل المناصب التي كانت بالانتخاب أصبحت بالتعيين
بداية من الجامعة حتى الوصول للعمودية في أي قرية.
التكاتف بين فئات الشعب المصري ومن ضمنهم حركة الأخوان المسلمين
دلوقتي
طبعا مافيش فئات غير فئتين الفئة الأولى هي الفئة الصامته والفئة الثانيه
هي فئة المخبرين والمرشدين أما الفئة الثالثة فهي مقموعه وبالتالي فليس لها
اعتبار وهي الفئة التي تريد إعادة بعث الروح الوطنية المصرية
رغبة المصريين بالحصول على الاستقلال الحقيقي والتنصل من التبعية والهيمنة الأمريكية – البريطانية .
دلوقتي
طبعا ما فيش تبعية ولا هيمنه إنكليزية واللي احنا شايفينه ده عبارة عن
توارد أفكار بيننا وبين الأصدقاء الأمريكان والأشقاء الصهاينه وكله من أجل
التوريث جائز
اقتصار السياسات البرلمانية على نخبة صغيرة من الشعب
زمان
كان مقتصر على نخبة صغيرة من الشعب دلوقتي بقى مقتصر على نخبة صغيرة من
رجال الأعمال بلجنة سياسات واحتكارات وانتهابات وسرقات الحزب الواطي
الديموقراطي يتم تفصيل وسن التشريعات والسياسات لهم حتى صارت مصر بحق بلد
عز والمغربي والجبلي وجرانه ونظيف وحسين سالم وشلة الاتنين واربعين حرامي
وشيخ المنصر اللي قاسم معاهم بالنص مع ملاحظة أن قاسم هذا هو أخو علي بابا
رفض بريطانيا الانسحاب من قناة السويس .
بريطانيا
كانت واقفة بشوية جنود عند منطقة القناة وده أدى لقيام الثورة دلوقتي بقى
مصر مستباحة كلها من أمريكا واسرائيل والقناة بتعدي السفن والبوارج الحربية
والنووية لدك الشعوب الشقيقة المسالمه ومش قادرين نقول لأ علشان الناس دول
ما يزعلوش
القضاء على الفساد الداخلي كما وضح قادة الثورة للسفارة البريطانية في القاهرة
زمان
الضباط الأحرار كانوا شايفين إنه كان هناك فساد داخلي هل وصل الفساد إلى
بيع مصر بالحتة إلى المشبوهين في صفقات مشبوهة وأدار عملية البيع ناس
مشبوهين
هل
عاصروا بيع أرض دريم لاند ومدينتي وأراضي توشكى وشركة عمر أفندي وأرض
المنتزه وشركة المراجل البخارية وكل شركات القطاع العام التي بيعت بأقل من
سعر الأرض المقامة عليها هل عاصروا الرشوة المستشراة حاليًا هل عاصروا
التزوير الموجود حاليا ماسمعوش عن الملايين التي ذهبت لعلاج من لا يستحق
على نفقة الدولة وعفوا لاستخدام كلمة علاج إلا إذا اعتبرنا أن زرع الشعر
وتبييض السنان ونفخ الشفايف وتصغير الأثداء وعمليات الليزك من
الأمور التي يجب أن تدفع فيها الدولة مئات الملايين للسادة الوزراء وأصحاب
الحظوة من الأتباع المخلصين للرئيس وأسرته
هل
عاصروا توصيل الغاز للمواطن الصهيوني في عقر داره وتشغيل مصانعه وتسيير
دباباته وذلك بسعر بخس هل عاصروا حرمان مواطني وسط سيناء من أدنى حقوقهم
الآدمية من ماء وتعليم وصحة والانشغال عنهم فقط بحماية خط توصيل الغاز
لدولة العدو الصهيوني.
الغريبة
إن المصريين كل سنة طوال شهر يوليو بشوفا في التليفزيون ويقروا أسباب
الثورة ومش بيتأملوها والمصيبة إنها بتدرس للطلبة في التعليم الإلزامي ومع
ذلك بينسوها كلها دليل على التعليم الفاشل اللي مش بيغرس أي قيمة
أظن لو عند المصريين ربع كثافة الدم اللي كانت عند الظباط الأحرار دول كانوا زمانهم عملوا حاجة غير مصمصة الشفايف.
ودمتم