[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لاأدري .. هل هذه الفكرة متعمدة من الجهة المصنعة، أم جهل مع سبق الإصرار والترصد..!، وفي جميع الحالات، لايمكن قبول ذلك، وأتمنى من الوالدين الامتناع عن شراء هذه الحلوى، وأرجو من الجهات المعنية التنبيه إلى ضررها، والمبادرة بسحبها من الأسواق المحلية، ومنع دخولها للبلاد مستقبلا
انشروا لان الكثير منهم يشترونهـ !!
تقرير صحيفة الرياض عن هذه المنتج
الرياض: حلوى قد تصيب أطفالنا بالأورام..
تنتشر في أسواقنا المحلية مختلف أنواع الحلويات، بألوانها المختلفة وأشكالها الغريبة، والتي تردنا من مختلف بلاد العالم. وتزداد مشكلة تناول هذه الحلويات عندما تفد إلينا من دول لا تراعي خطورتها على الفئة الموجه إليها.
وهنا لن أتعرض لمخاطر الألوان الصناعية أو النكهات أو المواد الحافظة أو المواد المضافة الأخرى. بل سأتعرض إلى شكل آخر من الأخطار على صحة أطفالنا، حيث يقبل بعض الأطفال على بودرة حلوى "سي سي ستيك "CC Stick صينية الصنع، ومنكهة بطعم الفواكه (شربت)، معبئة داخل أنابيب صغيرة بلاستيكية لينة، مفتوحة الطرفين(12انبوباً تقريبا في الكيس الواحد)، وتكمن خطورة هذه الحلوى في طريقة تناولها، حيث يقوم الطفل بإخراج بودرة الحلوى بواسطة عض الأنبوب البلاستيكي، ومحاولة سحب البودرة لإخراجها من أحد طرفي الأنبوب البلاستيكي، مما يمثل خطورة كبرى على صحة الطفل، وإمكانية تناول الطفل جزءا من البلاستيك عند عض وسحب الأنبوب البلاستيكي لاستخراج بودرة الحلوى بأسنانه، ولايمكن تناول الحلوى إلا بهذه الطريقة، مما يعرض فلذات أكبادنا للإصابة بالأورام جراء ذلك.
لاأدري .. هل هذه الفكرة متعمدة من الجهة المصنعة، أم جهل مع سبق الإصرار والترصد..!، وفي جميع الحالات، لايمكن قبول ذلك، وأتمنى من الوالدين الامتناع عن شراء هذه الحلوى، وأرجو من الجهات المعنية التنبيه إلى ضررها، والمبادرة بسحبها من الأسواق المحلية، ومنع دخولها للبلاد مستقبلا
تحذير: إنتشرت في الأونة الأخيره حلوى سي سي ستيك وهي حلوى كريميه بداخل عود بلاستيكي والهدف من نشر هذا
الحلوى في السوق الخليجي هو قطع نسل الأجيال القادمه حيث كشفت دراسه كنديه بأن البلاستيك هو سبب رئيسي في مرض العقم وتم منع استخدام هذه المادة في صنع أدوات طعام الأطفال من أطباق ورضاعات فما بالك بعود بلاستيكي وضعت به حلوى لا يستطيع الطفل اخراجها
إلا بمص هذا العود عدة مرات. انهم يدسون السم في العسل وكأنهم يعلمون بأن الرسول الكريم يتباهى بكثرة أمته يوم القيامه.
الحلوى اسمها
cc-stick
ان الكثير منهم يشترونهـ !!
تقرير صحيفة الرياض عن هذه المنتج
الرياض: حلوى قد تصيب أطفالنا بالأورام..
تنتشر في أسواقنا المحلية مختلف أنواع الحلويات، بألوانها المختلفة وأشكالها الغريبة، والتي تردنا من مختلف بلاد العالم. وتزداد مشكلة تناول هذه الحلويات عندما تفد إلينا من دول لا تراعي خطورتها على الفئة الموجه إليها.
وهنا لن أتعرض لمخاطر الألوان الصناعية أو النكهات أو المواد الحافظة أو المواد المضافة الأخرى. بل سأتعرض إلى شكل آخر من الأخطار على صحة أطفالنا، حيث يقبل بعض الأطفال على بودرة حلوى "سي سي ستيك "CC Stick صينية الصنع، ومنكهة بطعم الفواكه (شربت)، معبئة داخل أنابيب صغيرة بلاستيكية لينة، مفتوحة الطرفين(12انبوباً تقريبا في الكيس الواحد)، وتكمن خطورة هذه الحلوى في طريقة تناولها، حيث يقوم الطفل بإخراج بودرة الحلوى بواسطة عض الأنبوب البلاستيكي، ومحاولة سحب البودرة لإخراجها من أحد طرفي الأنبوب البلاستيكي، مما يمثل خطورة كبرى على صحة الطفل، وإمكانية تناول الطفل جزءا من البلاستيك عند عض وسحب الأنبوب البلاستيكي لاستخراج بودرة الحلوى بأسنانه، ولايمكن تناول الحلوى إلا بهذه الطريقة، مما يعرض فلذات أكبادنا للإصابة بالأورام جراء ذلك.
الحلوى في السوق الخليجي هو قطع نسل الأجيال القادمه حيث كشفت دراسه كنديه بأن البلاستيك هو سبب رئيسي في مرض العقم وتم منع استخدام هذه المادة في صنع أدوات طعام الأطفال من أطباق ورضاعات فما بالك بعود بلاستيكي وضعت به حلوى لا يستطيع الطفل اخراجها
إلا بمص هذا العود عدة مرات. انهم يدسون السم في العسل وكأنهم يعلمون بأن الرسول الكريم يتباهى بكثرة أمته يوم القيامه.
الحلوى اسمها
cc-stick
ان الكثير منهم يشترونهـ !!
تقرير صحيفة الرياض عن هذه المنتج
الرياض: حلوى قد تصيب أطفالنا بالأورام..
تنتشر في أسواقنا المحلية مختلف أنواع الحلويات، بألوانها المختلفة وأشكالها الغريبة، والتي تردنا من مختلف بلاد العالم. وتزداد مشكلة تناول هذه الحلويات عندما تفد إلينا من دول لا تراعي خطورتها على الفئة الموجه إليها.
وهنا لن أتعرض لمخاطر الألوان الصناعية أو النكهات أو المواد الحافظة أو المواد المضافة الأخرى. بل سأتعرض إلى شكل آخر من الأخطار على صحة أطفالنا، حيث يقبل بعض الأطفال على بودرة حلوى "سي سي ستيك "CC Stick صينية الصنع، ومنكهة بطعم الفواكه (شربت)، معبئة داخل أنابيب صغيرة بلاستيكية لينة، مفتوحة الطرفين(12انبوباً تقريبا في الكيس الواحد)، وتكمن خطورة هذه الحلوى في طريقة تناولها، حيث يقوم الطفل بإخراج بودرة الحلوى بواسطة عض الأنبوب البلاستيكي، ومحاولة سحب البودرة لإخراجها من أحد طرفي الأنبوب البلاستيكي، مما يمثل خطورة كبرى على صحة الطفل، وإمكانية تناول الطفل جزءا من البلاستيك عند عض وسحب الأنبوب البلاستيكي لاستخراج بودرة الحلوى بأسنانه، ولايمكن تناول الحلوى إلا بهذه الطريقة، مما يعرض فلذات أكبادنا للإصابة بالأورام جراء ذلك.
لاأدري .. هل هذه الفكرة متعمدة من الجهة المصنعة، أم جهل مع سبق الإصرار والترصد..!، وفي جميع الحالات، لايمكن قبول ذلك، وأتمنى من الوالدين الامتناع عن شراء هذه الحلوى، وأرجو من الجهات المعنية التنبيه إلى ضررها، والمبادرة بسحبها من الأسواق المحلية، ومنع دخولها للبلاد مستقبلا
انشروا لان الكثير منهم يشترونهـ !!
تقرير صحيفة الرياض عن هذه المنتج
الرياض: حلوى قد تصيب أطفالنا بالأورام..
تنتشر في أسواقنا المحلية مختلف أنواع الحلويات، بألوانها المختلفة وأشكالها الغريبة، والتي تردنا من مختلف بلاد العالم. وتزداد مشكلة تناول هذه الحلويات عندما تفد إلينا من دول لا تراعي خطورتها على الفئة الموجه إليها.
وهنا لن أتعرض لمخاطر الألوان الصناعية أو النكهات أو المواد الحافظة أو المواد المضافة الأخرى. بل سأتعرض إلى شكل آخر من الأخطار على صحة أطفالنا، حيث يقبل بعض الأطفال على بودرة حلوى "سي سي ستيك "CC Stick صينية الصنع، ومنكهة بطعم الفواكه (شربت)، معبئة داخل أنابيب صغيرة بلاستيكية لينة، مفتوحة الطرفين(12انبوباً تقريبا في الكيس الواحد)، وتكمن خطورة هذه الحلوى في طريقة تناولها، حيث يقوم الطفل بإخراج بودرة الحلوى بواسطة عض الأنبوب البلاستيكي، ومحاولة سحب البودرة لإخراجها من أحد طرفي الأنبوب البلاستيكي، مما يمثل خطورة كبرى على صحة الطفل، وإمكانية تناول الطفل جزءا من البلاستيك عند عض وسحب الأنبوب البلاستيكي لاستخراج بودرة الحلوى بأسنانه، ولايمكن تناول الحلوى إلا بهذه الطريقة، مما يعرض فلذات أكبادنا للإصابة بالأورام جراء ذلك.
لاأدري .. هل هذه الفكرة متعمدة من الجهة المصنعة، أم جهل مع سبق الإصرار والترصد..!، وفي جميع الحالات، لايمكن قبول ذلك، وأتمنى من الوالدين الامتناع عن شراء هذه الحلوى، وأرجو من الجهات المعنية التنبيه إلى ضررها، والمبادرة بسحبها من الأسواق المحلية، ومنع دخولها للبلاد مستقبلا