فشلت محاولة الصلح بين المستشار مرتضى منصور والإعلامي احمد شوبير والتي عقدت مساء يوم الأربعاء بوساطة الشيخ خالد الجندي والإعلامي محمود سعد.
وكان الاعلامى محمود سعد استضاف كل من منصور وشوبير في لقاءه الأربعاء 7/4/2010 في حضور الشيخ خالد الجندي الذي لم يتدخل في حل الخلاف.
ورفض مرتضى منصور الاستمرار في الحلقة التي تمت إذاعتها مساء أمس الأربعاء على الهواء مباشرة على القناتين الفضائية المصرية والثانية الأرضية وقدمها الاعلامى المعروف محمود سعد بحضور الشيخ خالد الجندي الداعية المعروف واحمد مرتضى منصور المحامى ونجل رئيس نادي الزمالك السابق.
ترك مرتضى الاستديو بعد حوالي ساعة من بداية اللقاء مؤكدا انه لن يقبل باعتذار شوبير حتى لو اعتذر وانه سيستمر في طريقة القضائي وانه سيحكم القضاء العادل وقبله القران الكريم كتاب الله.
وبدأت الحلقة باستعراض المستشار مرتضى للأخطاء التي يرى إن شوبير ارتكبها في حقه , وأكد أن القضية بينهما لم تكن قضية شخصية ولكنها تمس قيم المجتمع والأداء الاعلامى الذي يراه الناس جميعا وقال سأستعرض الأخطاء التي وقعت في حقي وان ثبت اننى المخطئ مستعد للاعتذار أمام الملايين.
وأضاف لقد خرج .. الأخ شوبير وقال انه لم يخطئ في حقي ورغم إن كل مافعله ضدي له اسانيدة ومثبت بحكم المحكمة الذي سجل كل الوقائع واستعرض جانب من منطوق الحكم وحيثياته التي تتضمن عددا من العبارات التي اورودها شوبير في برامجه وأشار إليها في المحكمة باعتبارها سبا وقذفا في حق مرتضى.
وأكد مرتضى إن شوبير بدأ حملته ضده لأنه سلك الطرق القانونية لاستعادة حقوقه في نادي الزمالك بعد إن حاول مجلس إدارته برئاسة ممدوح عباس شطب عضويته من النادي ومن هنا بدأت الحملة التي يؤكد إن شوبير بدأها ضده.
وبرغم محاولات محمود سعد وأحمد مرتضى منصور إثناء مرتضى منصور عن الانسحاب من البرنامج إلا أن مرتضى أصر على الانسحاب واستكمال إجراءات التقاضي ضد شوبير.
وكان الاعلامى محمود سعد استضاف كل من منصور وشوبير في لقاءه الأربعاء 7/4/2010 في حضور الشيخ خالد الجندي الذي لم يتدخل في حل الخلاف.
ورفض مرتضى منصور الاستمرار في الحلقة التي تمت إذاعتها مساء أمس الأربعاء على الهواء مباشرة على القناتين الفضائية المصرية والثانية الأرضية وقدمها الاعلامى المعروف محمود سعد بحضور الشيخ خالد الجندي الداعية المعروف واحمد مرتضى منصور المحامى ونجل رئيس نادي الزمالك السابق.
ترك مرتضى الاستديو بعد حوالي ساعة من بداية اللقاء مؤكدا انه لن يقبل باعتذار شوبير حتى لو اعتذر وانه سيستمر في طريقة القضائي وانه سيحكم القضاء العادل وقبله القران الكريم كتاب الله.
وبدأت الحلقة باستعراض المستشار مرتضى للأخطاء التي يرى إن شوبير ارتكبها في حقه , وأكد أن القضية بينهما لم تكن قضية شخصية ولكنها تمس قيم المجتمع والأداء الاعلامى الذي يراه الناس جميعا وقال سأستعرض الأخطاء التي وقعت في حقي وان ثبت اننى المخطئ مستعد للاعتذار أمام الملايين.
وأضاف لقد خرج .. الأخ شوبير وقال انه لم يخطئ في حقي ورغم إن كل مافعله ضدي له اسانيدة ومثبت بحكم المحكمة الذي سجل كل الوقائع واستعرض جانب من منطوق الحكم وحيثياته التي تتضمن عددا من العبارات التي اورودها شوبير في برامجه وأشار إليها في المحكمة باعتبارها سبا وقذفا في حق مرتضى.
وأكد مرتضى إن شوبير بدأ حملته ضده لأنه سلك الطرق القانونية لاستعادة حقوقه في نادي الزمالك بعد إن حاول مجلس إدارته برئاسة ممدوح عباس شطب عضويته من النادي ومن هنا بدأت الحملة التي يؤكد إن شوبير بدأها ضده.
وبرغم محاولات محمود سعد وأحمد مرتضى منصور إثناء مرتضى منصور عن الانسحاب من البرنامج إلا أن مرتضى أصر على الانسحاب واستكمال إجراءات التقاضي ضد شوبير.
فشل التصالح بين مرتضى منصور واحمد شوبير وهو المسلسل الذى احكم مرتضى منصور اخراجه بشكل درامي كبير وكان هو البطل فيه بينما جاء احمد شوبير وخالد الجندى ومحمود سعد بدور الدوبلير فى هذا اللقاء
بدأ اللقاء كالعادة بملفات من قبل مرتضى منصور كالعادة ضد احمد شوبير وزاد عليها القسم على المصحف فى ان صوت احمد شوبير هو صوته الحقيقى وتصميمه ان احمد شوبير قد دمر عائلة احد المدربين والذى يبدأ اسمه بحرف السين , ويبدو ان مرتضى منصور جاء وفى نيته احراج احمد شوبير على الهواء وهو الامر الذى حدث رافضا فى النهاية اى محاولات من جانب خالد الجندى الذى لم يقل كلمة واحدة طوال اللقاء والذى احتله بالكامل مرتضى منصور وولده
وظهر للجميع قوة هجوم مرتضى منصور بل واحرازه اهداف كبيرة فى مرمى احمد شوبير الذى لم يستطع الصد ولو لمرة واحدة
وخرج مرتضى منصور فى النهاية قائلا انه يرفض الصلح وان المحاكم ستظل هى الطريق والفيصل بينه وبين شوبير ويبدو ان مرتضى منصور فعل ذلك لانه يعلم انه فى حال قبوله اعتذار شوبير سيختفى من الاعلام وهو الامر الذى لايريده مرتضى منصور على الاطلاق
بكل صراحة مسلسل فاشل من البداية للنهاية , رغم ان النية كانت صادقة ولكن وضح الغرض فى النهاية ويبقى الوضع كما هو عليه بين مرتضى منصور واحمد شوبير