[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا يزال الفنان محمد منير يعيش ازمة نفسية سيئة بسبب الفترة العصيبة التي قضاها خلال الايام الماضية وتحديدا نهاية العام الماضي بداية بحفله مع الشاب خالد والتي كان يسعي من خلالها الي اصلاح العلاقات بين مصر والجزائر الا ان تداعيات مباراتي القاهرة والخرطوم ثم اذاعة الحفل فضائيا بعد حذف مشاهد الشاب خالد بعد ذلك واجه منير مشكلة عصيبة بعد انتشار شائعة مفادها الحكم بحبسه لمدة سنة مع إيقاف التنفيذ وغرامة مالية قدرها 500 ألف جنيه.
الا ان منير خرج عن صمته ليؤكد أن كل هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة ولم يتم إصدار أى أحكام ضده بالسجن ولكنه لم ينكر بأنه واجه بعض المشكلات الإدارية العادية أثناء قيامه ببناء ملحق لفيلته في أسوان وهو شئ طبيعي لأى شخص يقوم ببناء أى مكان جديد وخاصةً إذا كان على النيل مباشرا.
اما الازمة القاسية التي لا يزال منير يعاني تداعياتها حتي الآن فقد تجلت في قرار الغاء حفله السنوي ليلة راي السنة والتي اعتاد اقامته بالاوبرا وسط تبريرات عدة منها الخوف من انتشار انفلونزا الخنازير وهو امر لم يصدقه احد لان الحفل سيقام في الهواء الطلق ولا خوف من انتشار الأنفلونزا واخرون اكدوا ان السبب هو تشوين مواد البناء في الساحة الفسيحة التي يقام عليها الحفل سنويا وهو امر غير منطقي لان بالاوبرا مكان اخر يتسع لاكثر من 60 الف متفرج اما السبب الحقيقي فهو التخوف الامني من الزحام الشديد وارباك المرور في الشوارع المحيطة بدار الاوبرا والمؤدية اليها كما افاد التقرير الامني ان حفلات منير تشهد زحاما شديدا قد ينتج عنه حالات تحرش جنسي .
وقد تظلم منير من القرار لانه تكلف الكثير بالتعاقد مع عدد من الموسيقيين الاوروبيين لمشاركته في الحفل وقد دفع لهم مصاريفهم وتذاكر السفر والاقامة.
المقربون من منير يسعون لاخراجه من الحالة التي يعيشها من اجل استئناف التجهيز لأغنيات ألبومه الجديد والذي يحضر له منذ أشهر قليلة ويتعاون من خلاله مع مجموعة كبيرة من الشعراء و الملحنين.
لا يزال الفنان محمد منير يعيش ازمة نفسية سيئة بسبب الفترة العصيبة التي قضاها خلال الايام الماضية وتحديدا نهاية العام الماضي بداية بحفله مع الشاب خالد والتي كان يسعي من خلالها الي اصلاح العلاقات بين مصر والجزائر الا ان تداعيات مباراتي القاهرة والخرطوم ثم اذاعة الحفل فضائيا بعد حذف مشاهد الشاب خالد بعد ذلك واجه منير مشكلة عصيبة بعد انتشار شائعة مفادها الحكم بحبسه لمدة سنة مع إيقاف التنفيذ وغرامة مالية قدرها 500 ألف جنيه.
الا ان منير خرج عن صمته ليؤكد أن كل هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة ولم يتم إصدار أى أحكام ضده بالسجن ولكنه لم ينكر بأنه واجه بعض المشكلات الإدارية العادية أثناء قيامه ببناء ملحق لفيلته في أسوان وهو شئ طبيعي لأى شخص يقوم ببناء أى مكان جديد وخاصةً إذا كان على النيل مباشرا.
اما الازمة القاسية التي لا يزال منير يعاني تداعياتها حتي الآن فقد تجلت في قرار الغاء حفله السنوي ليلة راي السنة والتي اعتاد اقامته بالاوبرا وسط تبريرات عدة منها الخوف من انتشار انفلونزا الخنازير وهو امر لم يصدقه احد لان الحفل سيقام في الهواء الطلق ولا خوف من انتشار الأنفلونزا واخرون اكدوا ان السبب هو تشوين مواد البناء في الساحة الفسيحة التي يقام عليها الحفل سنويا وهو امر غير منطقي لان بالاوبرا مكان اخر يتسع لاكثر من 60 الف متفرج اما السبب الحقيقي فهو التخوف الامني من الزحام الشديد وارباك المرور في الشوارع المحيطة بدار الاوبرا والمؤدية اليها كما افاد التقرير الامني ان حفلات منير تشهد زحاما شديدا قد ينتج عنه حالات تحرش جنسي .
وقد تظلم منير من القرار لانه تكلف الكثير بالتعاقد مع عدد من الموسيقيين الاوروبيين لمشاركته في الحفل وقد دفع لهم مصاريفهم وتذاكر السفر والاقامة.
المقربون من منير يسعون لاخراجه من الحالة التي يعيشها من اجل استئناف التجهيز لأغنيات ألبومه الجديد والذي يحضر له منذ أشهر قليلة ويتعاون من خلاله مع مجموعة كبيرة من الشعراء و الملحنين.