أهداف الفحص الطبي ونوعية الاختبارات
التى تتم على كل من الرجل والمرأة :
1 ـ معرفة قدرة الرجل والمرأة
بدنيا على إتمام الزواج.
2 ـ كشف ما في أحدهما من
عقم (عجز عن الإخصاب).
3 ـ كشف عجز الرجل الجنسي
(البدني أو النفسي) عن الملامسة.
4 ـ كشف فتور المرأة الحسي
(البرود النسوي)، وما في جهازها التناسلي
من نقص (كأن تكون محرومة من الرحم).
5 ـ الأمراض التناسلية التي تنتقل
من أحدهما للآخر بعد إتمام الزواج.
6 ـ الأمراض الوراثية
(وأخطرها السكر، وتخلف العقل والهيموفليا)،
وهي تلازم الأولاد طوال حياتهم، ويتعذب
بها الوالدان كلما شاهدا آثارها في ذريتهما العزيزة.
7 ـ أمراض تؤثر في الحمل والولادة
والذرية (الأطفال)، مثل عامل الريسوس
Rh ، ومرض القطط والكلاب Toxoplasmosis.
والواجب أن يثقف الطبيب الزوجين تثقيفاً
صحياً لضمان التوافق النفسي بينهما،
وتخليصهما من آثار الكبت والجهل بالأمور
الجنسية والحسية.
تحاليل المعمل (للرجل):
777
77
7
1 ـ فحص البول والبراز وصورة الدم
الكاملة وسرعة الترسيب، وهذه الاختبارات
تظهر نصف أمراض الانسان (تقريباً).
2 ـ تحليل المني عند الرجل، بعد ما فيه من
خلايا المني، التي يجب ألا تقل عن مائة مليون
في كل سنتيمتر مكعب (100مليون/ سم3).
وإذا قلت عن 30 مليون/ سم3، فتدل قلتها على
عيب في الهرمونات، يجب علاجه قبل إتمام الزواج.
وتتأثر خلايا المني (عدداً وشكلاً ونوعاً) بثلاثة
هرمونات تأتي من الغدة النخامية Petuitary ،
وهرمون رابع من الخصية. ولذلك تحدد نسبة
الهرمونات.
3 ـ فحص البروستاتا، بتحليل السائل المعصور
من البروستاتا، لعلاج ما فيه من أمراض قبل الزواج.
وإذا تم الزواج قبل علاج البرستاتا، ينقل الرجل
إلى امرأته ما عنده من أمراض .
4 ـ مرض السكر، هو أخطر الأمراض الوراثية.
ولا يصح أن يتزوج مريض السكر امرأة مريضة
بالسكر، لأن طفلهما سيكون أكثر تعرضاً للإصابة
بهذا المرض الوراثي الخطير. وتظهر الأمراض
الوراثية في الأطفال المولودين حسب نسب حسابية
معروفة محددة ثابتة .
ومن الخطأ أن يطلب إنسان الاكتفاء بتحليل نسبة
السكر عنده صائماً (السكر صائماً)، بل يجب تحديد
نسبة السكر بعد الأكل بساعتين، فالاختبار الثاني
(بعد تناول السكر أو الطعام) هو الأهم في كشف
مرض السكر وتحديد نسبته.
5 ـ فحص الكبد والكلى والقلب قبل الزواج،
لعلاج أمراضها.
6 ـ اختبار الزهري (فاسرمان)، لعلاجه إن
كان المرض موجوداً.
7 ـ تحديد نوع عامل الريسوس Rh ، لتجنب
عواقبه في الأطفال المولودين بعد أول طفل.
......................
تحاليل المرأة:
التى تتم على كل من الرجل والمرأة :
1 ـ معرفة قدرة الرجل والمرأة
بدنيا على إتمام الزواج.
2 ـ كشف ما في أحدهما من
عقم (عجز عن الإخصاب).
3 ـ كشف عجز الرجل الجنسي
(البدني أو النفسي) عن الملامسة.
4 ـ كشف فتور المرأة الحسي
(البرود النسوي)، وما في جهازها التناسلي
من نقص (كأن تكون محرومة من الرحم).
5 ـ الأمراض التناسلية التي تنتقل
من أحدهما للآخر بعد إتمام الزواج.
6 ـ الأمراض الوراثية
(وأخطرها السكر، وتخلف العقل والهيموفليا)،
وهي تلازم الأولاد طوال حياتهم، ويتعذب
بها الوالدان كلما شاهدا آثارها في ذريتهما العزيزة.
7 ـ أمراض تؤثر في الحمل والولادة
والذرية (الأطفال)، مثل عامل الريسوس
Rh ، ومرض القطط والكلاب Toxoplasmosis.
والواجب أن يثقف الطبيب الزوجين تثقيفاً
صحياً لضمان التوافق النفسي بينهما،
وتخليصهما من آثار الكبت والجهل بالأمور
الجنسية والحسية.
تحاليل المعمل (للرجل):
777
77
7
1 ـ فحص البول والبراز وصورة الدم
الكاملة وسرعة الترسيب، وهذه الاختبارات
تظهر نصف أمراض الانسان (تقريباً).
2 ـ تحليل المني عند الرجل، بعد ما فيه من
خلايا المني، التي يجب ألا تقل عن مائة مليون
في كل سنتيمتر مكعب (100مليون/ سم3).
وإذا قلت عن 30 مليون/ سم3، فتدل قلتها على
عيب في الهرمونات، يجب علاجه قبل إتمام الزواج.
وتتأثر خلايا المني (عدداً وشكلاً ونوعاً) بثلاثة
هرمونات تأتي من الغدة النخامية Petuitary ،
وهرمون رابع من الخصية. ولذلك تحدد نسبة
الهرمونات.
3 ـ فحص البروستاتا، بتحليل السائل المعصور
من البروستاتا، لعلاج ما فيه من أمراض قبل الزواج.
وإذا تم الزواج قبل علاج البرستاتا، ينقل الرجل
إلى امرأته ما عنده من أمراض .
4 ـ مرض السكر، هو أخطر الأمراض الوراثية.
ولا يصح أن يتزوج مريض السكر امرأة مريضة
بالسكر، لأن طفلهما سيكون أكثر تعرضاً للإصابة
بهذا المرض الوراثي الخطير. وتظهر الأمراض
الوراثية في الأطفال المولودين حسب نسب حسابية
معروفة محددة ثابتة .
ومن الخطأ أن يطلب إنسان الاكتفاء بتحليل نسبة
السكر عنده صائماً (السكر صائماً)، بل يجب تحديد
نسبة السكر بعد الأكل بساعتين، فالاختبار الثاني
(بعد تناول السكر أو الطعام) هو الأهم في كشف
مرض السكر وتحديد نسبته.
5 ـ فحص الكبد والكلى والقلب قبل الزواج،
لعلاج أمراضها.
6 ـ اختبار الزهري (فاسرمان)، لعلاجه إن
كان المرض موجوداً.
7 ـ تحديد نوع عامل الريسوس Rh ، لتجنب
عواقبه في الأطفال المولودين بعد أول طفل.
......................
تحاليل المرأة: