[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا يخلو أي عمل فني تشارك فيه المطربة اللبنانية دوللي شاهين من الأزمات خاصة تلك التي أثيرت مؤخراً بعد الأزمة الضخمة التي واكبت مشاركتها مع فيلم "بدون رقابة" وخلافها مع المنتج هاني جرجس وابطال الفيلم أحمد فهمي وماريا، كذلك أزمتها مع أغانيها التي رفضتها الرقابة بدعوى احتوائها على كلمات غير لائقة.
أما آخر الخلافات والمشاكل فقد واكبت مشاركتها في المسلسل الرمضاني "أدهم الشرقاوي" والذي تبرأت منه عبر بيان صادر عن مكتبها الإعلامي تم توزيعه على وسائل الإعلام المختلفة، أكدت من خلاله دوللي أن الشركة المنتجة للمسلسل أخلت بتفاصيل العقد الذي أبرمته معها وخاصة فيما يتعلق بترتيب الأسماء على تتر المسلسل والعيوب الفنية والإخراجية التي شهدها المسلسل فضلا على سلبيات السيناريو.
وتقدمت دوللي في بيانها بالاعتذار إلى جمهورها بالمشاركة في المسلسل مؤكدة ندمها على وجودها ضمن أسرته.
وفيما يلي نص بيان المكتب الإعلامي للفنانة دوللي شاهين:
شاهد الجمهور العربي مسلسل "أدهم الشرقاوي" على بعض القنوات الفضائية خلال شهر رمضان الكريم.. وكما يعلم القاصي و الداني، رافق عرض المسلسل أخبار كثيرة تناولتها وسائل الإعلام عن المشاكل الحاصلة بين الفنانة دوللي شاهين، والشركة المنتجة، التي لم تلتزم ببنود العقد المبرم بين الطرفين.
وبعد انتهاء عرض المسلسل، ولأن للجمهور الحق بمعرفة كافة التفاصيل ليتسنى له الحكم العادل، يهمنا تأكيد ما يلي:
اولا: بعدما كان مقرراً أن يأتي اسم دوللي شاهين مباشرة بعد اسم محمد رجب، فوجئنا بتغيير ترتيب التتر حيث ان اسم الفنانة أتى في المرتبة الرابعة وذلك لأسباب أصبح يعرفها الصغير والكبير، مما يخالف و ينكل تنكيلا قانونيا صريحا ببنود العقد المبرم بين الطرفين.
ثانيا: يهمنا التأكيد و خلافا لبعض ما اشيع، أن الفنانة دوللي شاهين التزمت كافة مواعيد التصوير وأداء جميع المشاهد الموجودة في السيناريو.
أما الذي حصل فهو أنه و بدون سابق انذار، توقف دور الفنانة بعدما كان مقرراً أن تذهب إلى سوريا لمتابعة تصوير باقي مشاهدها. وعندما سألت المنتج اجاب ان التصوير قد تأجل لأسباب اخراجية، وأسباب تتعلق بفريق العمل السوري، وعندما سألت المخرج عزا السبب لأسباب انتاجية بحتة! ومرت الأيام و لم يكتمل الدور، و عرض المسلسل و ما زلنا حتى الساعة ننتظر حل الأزمة الإخراجية - الإنتاجية.
ثالثا: أثناء عرض المسلسل، صدرت تصريحات عن الفنانة تعترض فيها على التتر وايقاف دور مهجة التي تقوم بأداءه، متسائلة: كيف ستكون حبكة المسلسل بدون مشاهد ركن أساسي من قصة المسلسل. ولم تتطرق الفنانة دوللي شاهين أبداً إلى الناحية التقنية و الإخراجية منتظرة انتهاء المسلسل.
و لمنع أي لبس أو تأويل أو انتقاد يصيب الفنانة، نصر و نجزم بأن الفنانة وافقت على سيناريو مغاير تماماً عن المسلسل الذي شاهدناه حيث أن العديد من مشاهد دوللي شاهين قد تبدلت والبعض الآخر صور و حذف، والبعض الأخير أو الجزء الأكبر من السيناريو لم يصور.
اذا تطرقنا الى المونتاج فحدث و لا حرج. نرى اخطاء تقنية فادحة وخاصة في مشاهد مهجة التي تفوم بها الفنانة. فهل الاخطاء المونتاجية هي عدم ادراك و معرفة من فريق العمل ام طريقة مقصود بها ايذاء دوللي شاهين شخصيا.
نكمل في قصة المسلسل و حبكته لنقول ان المشاهد تبدلت بطريقة دراماتيكية غير موجودة في السيناريو وبنحو غير منطقي يضحك على عقل المشاهد و يستفز ذكاءه.
فهل ادهم الشرقاوي البطل القومي الشريف العفيف الشهم ممكن ان يقول "احبك" لفتاتين ولسخريات القدر قالها في حلقة واحدة؟!
وهل من المعقول أن بطلا تخطف حبيبته لا يحرك ساكنا لا بل يعيش مع أخرى في مغارة؟! مرة ثانية نسأل هل هي سذاجة و طفولة درامية ام أن دوللي شاهين هي المقصودة؟
أخطاء كبيرة شهدها المسلسل لن نخوض في غمارها واسئلة وتساؤلات في دراما افشلتها النفوس الصغيرة التي تدري وتدرك او لا تدري ولا تدرك.
أخيراً، يهمنا التأكيد ان الفنانة دوللي شاهين هي براء من هكذا عمل و بعد أن ناشدت و ضع اسمها في المرتبة التي نص عليها العقد، تناشد اليوم الشركة المنتجة ان تنزع اسمها كليا عن المسلسل واذا إرادوا أن ينزعوا مشاهدها لأن المستور أضحى معلوماً وحبل الكذب احرقته الحقيقة المرة.
في النهاية، تعتذر الفنانة دوللي شاهين من الجمهور والمشاهدين عن مسلسل ادهم الشرقاوي راجية منهم أن يفهموا الأسباب الحقيقية التي تلينا بعضها اعلاه، كما انها تعدهم بأعمال مستقبلية على مستوى آمالهم و تطلعاتهم، طالبة منهم ان يتناسوا البارحة ويفكروا بالغد لأنه أفضل الأيام.
لا يخلو أي عمل فني تشارك فيه المطربة اللبنانية دوللي شاهين من الأزمات خاصة تلك التي أثيرت مؤخراً بعد الأزمة الضخمة التي واكبت مشاركتها مع فيلم "بدون رقابة" وخلافها مع المنتج هاني جرجس وابطال الفيلم أحمد فهمي وماريا، كذلك أزمتها مع أغانيها التي رفضتها الرقابة بدعوى احتوائها على كلمات غير لائقة.
أما آخر الخلافات والمشاكل فقد واكبت مشاركتها في المسلسل الرمضاني "أدهم الشرقاوي" والذي تبرأت منه عبر بيان صادر عن مكتبها الإعلامي تم توزيعه على وسائل الإعلام المختلفة، أكدت من خلاله دوللي أن الشركة المنتجة للمسلسل أخلت بتفاصيل العقد الذي أبرمته معها وخاصة فيما يتعلق بترتيب الأسماء على تتر المسلسل والعيوب الفنية والإخراجية التي شهدها المسلسل فضلا على سلبيات السيناريو.
وتقدمت دوللي في بيانها بالاعتذار إلى جمهورها بالمشاركة في المسلسل مؤكدة ندمها على وجودها ضمن أسرته.
وفيما يلي نص بيان المكتب الإعلامي للفنانة دوللي شاهين:
شاهد الجمهور العربي مسلسل "أدهم الشرقاوي" على بعض القنوات الفضائية خلال شهر رمضان الكريم.. وكما يعلم القاصي و الداني، رافق عرض المسلسل أخبار كثيرة تناولتها وسائل الإعلام عن المشاكل الحاصلة بين الفنانة دوللي شاهين، والشركة المنتجة، التي لم تلتزم ببنود العقد المبرم بين الطرفين.
وبعد انتهاء عرض المسلسل، ولأن للجمهور الحق بمعرفة كافة التفاصيل ليتسنى له الحكم العادل، يهمنا تأكيد ما يلي:
اولا: بعدما كان مقرراً أن يأتي اسم دوللي شاهين مباشرة بعد اسم محمد رجب، فوجئنا بتغيير ترتيب التتر حيث ان اسم الفنانة أتى في المرتبة الرابعة وذلك لأسباب أصبح يعرفها الصغير والكبير، مما يخالف و ينكل تنكيلا قانونيا صريحا ببنود العقد المبرم بين الطرفين.
ثانيا: يهمنا التأكيد و خلافا لبعض ما اشيع، أن الفنانة دوللي شاهين التزمت كافة مواعيد التصوير وأداء جميع المشاهد الموجودة في السيناريو.
أما الذي حصل فهو أنه و بدون سابق انذار، توقف دور الفنانة بعدما كان مقرراً أن تذهب إلى سوريا لمتابعة تصوير باقي مشاهدها. وعندما سألت المنتج اجاب ان التصوير قد تأجل لأسباب اخراجية، وأسباب تتعلق بفريق العمل السوري، وعندما سألت المخرج عزا السبب لأسباب انتاجية بحتة! ومرت الأيام و لم يكتمل الدور، و عرض المسلسل و ما زلنا حتى الساعة ننتظر حل الأزمة الإخراجية - الإنتاجية.
ثالثا: أثناء عرض المسلسل، صدرت تصريحات عن الفنانة تعترض فيها على التتر وايقاف دور مهجة التي تقوم بأداءه، متسائلة: كيف ستكون حبكة المسلسل بدون مشاهد ركن أساسي من قصة المسلسل. ولم تتطرق الفنانة دوللي شاهين أبداً إلى الناحية التقنية و الإخراجية منتظرة انتهاء المسلسل.
و لمنع أي لبس أو تأويل أو انتقاد يصيب الفنانة، نصر و نجزم بأن الفنانة وافقت على سيناريو مغاير تماماً عن المسلسل الذي شاهدناه حيث أن العديد من مشاهد دوللي شاهين قد تبدلت والبعض الآخر صور و حذف، والبعض الأخير أو الجزء الأكبر من السيناريو لم يصور.
اذا تطرقنا الى المونتاج فحدث و لا حرج. نرى اخطاء تقنية فادحة وخاصة في مشاهد مهجة التي تفوم بها الفنانة. فهل الاخطاء المونتاجية هي عدم ادراك و معرفة من فريق العمل ام طريقة مقصود بها ايذاء دوللي شاهين شخصيا.
نكمل في قصة المسلسل و حبكته لنقول ان المشاهد تبدلت بطريقة دراماتيكية غير موجودة في السيناريو وبنحو غير منطقي يضحك على عقل المشاهد و يستفز ذكاءه.
فهل ادهم الشرقاوي البطل القومي الشريف العفيف الشهم ممكن ان يقول "احبك" لفتاتين ولسخريات القدر قالها في حلقة واحدة؟!
وهل من المعقول أن بطلا تخطف حبيبته لا يحرك ساكنا لا بل يعيش مع أخرى في مغارة؟! مرة ثانية نسأل هل هي سذاجة و طفولة درامية ام أن دوللي شاهين هي المقصودة؟
أخطاء كبيرة شهدها المسلسل لن نخوض في غمارها واسئلة وتساؤلات في دراما افشلتها النفوس الصغيرة التي تدري وتدرك او لا تدري ولا تدرك.
أخيراً، يهمنا التأكيد ان الفنانة دوللي شاهين هي براء من هكذا عمل و بعد أن ناشدت و ضع اسمها في المرتبة التي نص عليها العقد، تناشد اليوم الشركة المنتجة ان تنزع اسمها كليا عن المسلسل واذا إرادوا أن ينزعوا مشاهدها لأن المستور أضحى معلوماً وحبل الكذب احرقته الحقيقة المرة.
في النهاية، تعتذر الفنانة دوللي شاهين من الجمهور والمشاهدين عن مسلسل ادهم الشرقاوي راجية منهم أن يفهموا الأسباب الحقيقية التي تلينا بعضها اعلاه، كما انها تعدهم بأعمال مستقبلية على مستوى آمالهم و تطلعاتهم، طالبة منهم ان يتناسوا البارحة ويفكروا بالغد لأنه أفضل الأيام.