قال مسؤولون أفغانيون إن عمليتين مشتركتين للجيش الأفغاني وقوات التحالف أسفرتا عن مقتل 66 مسلحا من أفراد حركة طالبان وجرحت 15 آخرين، الجمعة.وأشار المسؤولون إلى أن العمليتين وقعتا في مقاطعتي ناوا وناد علي في ولاية هلمند المضطربة.
وتخوض قوات التحالف الدولية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية حربا طاحنة ضد مسلحي طالبان، الذين زادت هجماتهم في الأشهر الأخيرة على الجيش الأفغاني وحلفائه.
والأسبوع الماضي، أقر قادة الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي "ناتو"، إرسال أكثر من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى أفغانستان، بالإضافة إلى 400 شرطي لتدريب قوات الأمن الأفغانية.
وسوف تتحمل بريطانيا الجزء الأكبر من القوات الإضافية، التي من المقرر أن تنضم قريباً إلى قوات الناتو في القتال ضد مسلحي حركة "طالبان" وتنظيم "القاعدة" في أفغانستان، حيث وافقت على إرسال 900 جندي، بالإضافة إلى 600 جندي من ألمانيا، ومثلهم من أسبانيا.
وتأتي موافقة قمة الناتو على إرسال هؤلاء الجنود إلى أفغانستان، استجابة لطلب القائد الأعلى لقوات الحلف، دعم قواته الحلف بنحو 20 ألف جندي إضافي، للمساعدة في إقرار الأمن قبل الانتخابات العامة.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، عن إرسال 17 ألف جندي إلى أفغانستان، للمشاركة في القتال ضد مسلحي طالبان في جنوب وشرق البلاد، بالإضافة إلى أكثر من أربعة آلاف آخرين لتدرييب قوات الجيش الأفغاني
.وتخوض قوات التحالف الدولية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية حربا طاحنة ضد مسلحي طالبان، الذين زادت هجماتهم في الأشهر الأخيرة على الجيش الأفغاني وحلفائه.
والأسبوع الماضي، أقر قادة الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي "ناتو"، إرسال أكثر من ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى أفغانستان، بالإضافة إلى 400 شرطي لتدريب قوات الأمن الأفغانية.
وسوف تتحمل بريطانيا الجزء الأكبر من القوات الإضافية، التي من المقرر أن تنضم قريباً إلى قوات الناتو في القتال ضد مسلحي حركة "طالبان" وتنظيم "القاعدة" في أفغانستان، حيث وافقت على إرسال 900 جندي، بالإضافة إلى 600 جندي من ألمانيا، ومثلهم من أسبانيا.
وتأتي موافقة قمة الناتو على إرسال هؤلاء الجنود إلى أفغانستان، استجابة لطلب القائد الأعلى لقوات الحلف، دعم قواته الحلف بنحو 20 ألف جندي إضافي، للمساعدة في إقرار الأمن قبل الانتخابات العامة.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، عن إرسال 17 ألف جندي إلى أفغانستان، للمشاركة في القتال ضد مسلحي طالبان في جنوب وشرق البلاد، بالإضافة إلى أكثر من أربعة آلاف آخرين لتدرييب قوات الجيش الأفغاني