قالت واحدة من كبريات شركات الهندسة العسكرية الأمريكية التى تعمل مع البنتاجون، إنها ستقوم بإنشاء كلية حربية جديدة فى المملكة العربية السعودية تهدف لإعداد وتدريب قادة القوات العسكرية السعودية لمساعدة الرياض فى مواجهة التحديات المحلية والإقليمية.
وأوضحت شركة سايك (إس إيه آى سى) الأمريكية العملاقة، والتى لعبت دورا بارزا فى الغزو الأمريكى للعراق، أنها ستساهم فى إنشاء كلية حربية جديدة فى الرياض كجزء من اتفاقية مساعدات عسكرية أمريكية للمملكة.
وقالت فى بيان لها إن الكلية ستكون على غرار كليات عسكرية أمريكية رفيعة المستوى، مثل كلية الحرب الوطنية فى واشنطن العاصمة والكلية الحربية للبحرية فى نيوبورت بولاية رود ايلاند وجامعة القوات الجوية فى مونتجمرى بولاية الاباما.
تأتى الكلية الجديدة فى السعودية كجزء مما يسمى "بمهمة التدريب العسكرى الأمريكية فى المملكة العربية السعودية"، والتى يعود تاريخ إنشائها إلى عام 1953 ومنوط بها مهام إدارة المساعدات العسكرية الأمريكية للسعودية.
وقالت شركة سايك فى بيانها إن العقد قيمته للعام الواحد 11 مليون دولار. وقالت إن الكلية الجديدة سيكون اسمها "الكلية الحربية السعودية" وإن الغرض منها هو مساعدة المملكة فى تحديات "الأمن الإقليمى".
وقال تشارز زانج، نائب مدير الشركة، إن الحكومة الأمريكية بالتعاون مع شركته، سايك، لها القدرة على "خلق مؤسسة عسكرية رفيعة من أجل تعليم القادة الاستراتيجيين
وأوضحت شركة سايك (إس إيه آى سى) الأمريكية العملاقة، والتى لعبت دورا بارزا فى الغزو الأمريكى للعراق، أنها ستساهم فى إنشاء كلية حربية جديدة فى الرياض كجزء من اتفاقية مساعدات عسكرية أمريكية للمملكة.
وقالت فى بيان لها إن الكلية ستكون على غرار كليات عسكرية أمريكية رفيعة المستوى، مثل كلية الحرب الوطنية فى واشنطن العاصمة والكلية الحربية للبحرية فى نيوبورت بولاية رود ايلاند وجامعة القوات الجوية فى مونتجمرى بولاية الاباما.
تأتى الكلية الجديدة فى السعودية كجزء مما يسمى "بمهمة التدريب العسكرى الأمريكية فى المملكة العربية السعودية"، والتى يعود تاريخ إنشائها إلى عام 1953 ومنوط بها مهام إدارة المساعدات العسكرية الأمريكية للسعودية.
وقالت شركة سايك فى بيانها إن العقد قيمته للعام الواحد 11 مليون دولار. وقالت إن الكلية الجديدة سيكون اسمها "الكلية الحربية السعودية" وإن الغرض منها هو مساعدة المملكة فى تحديات "الأمن الإقليمى".
وقال تشارز زانج، نائب مدير الشركة، إن الحكومة الأمريكية بالتعاون مع شركته، سايك، لها القدرة على "خلق مؤسسة عسكرية رفيعة من أجل تعليم القادة الاستراتيجيين