الولايات المتحدة تخترع أكبر جهاز ليزر في العالم
اعلن ارنولد شوارزينجر حاكم كاليفورنيا عن اختراع
اكبر نظام ليزر في العالم، هو الاقوى في العالم وقادر على احداث حرارة توازي حرارة صادرة عن نجمة.
ويهدف الجهاز المعروف باسم "ناشونال ايغنيشن فاسيليتي" (NEF) الى تقييم استقرار وسلامة الترسانة النووية الاميركية.
لكن بعض العلماء يعتبرون ان بالامكان ان يسمح باكتشافات في مجال انصهار الهيدروجين تكون واعدة للمستقبل.
ونظام "نيف" الموضوع في مختبر لورانس ليفرمور على بعد ساعة تقريبا من سان فرانسيسكو قادر على جعل 192 شعاع ليزر
تلتقي عند النقطة نفسها محدثا درجات حرارة والضغط الموجود في قلب النجم او الكوكب الضخم.
وتجهيزات الليزر المربوطة بدائرة بحجم منزل ستسمح باجراء تجارب غير مسبوقة على الارض على ما اوضح المختبر.
وقال مدير البرنامج ادوارد موزيز "ان نجاح نيف سيشكل اختراقا علميا تاريخيا.
الاحتراق الاول عبر الانصهار داخل مختبر يعيد على الارض تشكيل المسار ال1ي يؤدي الى النجوم".
وبدأ العمل لانتاج الليزر في العام 1997 ومولته ادارة السلامة النووية الوطنية.
وقال مدير هذه الهيئة توم داغوستينو ان الليزر
سيساهم في الجهود الهادفة الى ابقاء قوة الردع النووية الاميركية من دون اللجوء الى تجارب.
وقال ان المختبر حيث الجهاز "هو المكان الوحيد في العالم القادر
على توفير بعض التقنيات الحيوية للابقاء من دون مخاطر على استمرارية الترسانة النووية للبلاد".
ويعتبر العلماء ايضا ان الليزر سيسمح باحراز تقدم كبير في مجال علم الفلك وفيزياء الفلك
عبر اعادة تكوين الظروف الموجودة على النجوم الجديدة (سوبر نوفا) والثقب الاسود او حتى قلب الكواكب الضخمة.
وافاد مسؤولون في المختبر ان الكهرباء الناجمة عن عمليات انصهار كتلك التي تحصل في الشمس
قد تساعد ايضا في سعي البشرية الى مصادر طاقة نظيفة.
واضاف "يملك جهاز نيف القدرة على احداث ثورة في نظام الطاقة
ويظهر لنا طريقا جديدة لاستغلال الشمس لتزويد سيارتنا ومنازلنا" طاقة.
اعلن ارنولد شوارزينجر حاكم كاليفورنيا عن اختراع
اكبر نظام ليزر في العالم، هو الاقوى في العالم وقادر على احداث حرارة توازي حرارة صادرة عن نجمة.
ويهدف الجهاز المعروف باسم "ناشونال ايغنيشن فاسيليتي" (NEF) الى تقييم استقرار وسلامة الترسانة النووية الاميركية.
لكن بعض العلماء يعتبرون ان بالامكان ان يسمح باكتشافات في مجال انصهار الهيدروجين تكون واعدة للمستقبل.
ونظام "نيف" الموضوع في مختبر لورانس ليفرمور على بعد ساعة تقريبا من سان فرانسيسكو قادر على جعل 192 شعاع ليزر
تلتقي عند النقطة نفسها محدثا درجات حرارة والضغط الموجود في قلب النجم او الكوكب الضخم.
وتجهيزات الليزر المربوطة بدائرة بحجم منزل ستسمح باجراء تجارب غير مسبوقة على الارض على ما اوضح المختبر.
وقال مدير البرنامج ادوارد موزيز "ان نجاح نيف سيشكل اختراقا علميا تاريخيا.
الاحتراق الاول عبر الانصهار داخل مختبر يعيد على الارض تشكيل المسار ال1ي يؤدي الى النجوم".
وبدأ العمل لانتاج الليزر في العام 1997 ومولته ادارة السلامة النووية الوطنية.
وقال مدير هذه الهيئة توم داغوستينو ان الليزر
سيساهم في الجهود الهادفة الى ابقاء قوة الردع النووية الاميركية من دون اللجوء الى تجارب.
وقال ان المختبر حيث الجهاز "هو المكان الوحيد في العالم القادر
على توفير بعض التقنيات الحيوية للابقاء من دون مخاطر على استمرارية الترسانة النووية للبلاد".
ويعتبر العلماء ايضا ان الليزر سيسمح باحراز تقدم كبير في مجال علم الفلك وفيزياء الفلك
عبر اعادة تكوين الظروف الموجودة على النجوم الجديدة (سوبر نوفا) والثقب الاسود او حتى قلب الكواكب الضخمة.
وافاد مسؤولون في المختبر ان الكهرباء الناجمة عن عمليات انصهار كتلك التي تحصل في الشمس
قد تساعد ايضا في سعي البشرية الى مصادر طاقة نظيفة.
واضاف "يملك جهاز نيف القدرة على احداث ثورة في نظام الطاقة
ويظهر لنا طريقا جديدة لاستغلال الشمس لتزويد سيارتنا ومنازلنا" طاقة.