مرتضى منصور: مبروك لـ«عز» تزوير الانتخابات.. ولن أترك حقي
خيم الحزن فى دائرة أتميدة بالدقهلية، على أنصار مرتضى منصور، بعد خسارته المنافسة بفارق 10 آلاف صوت، وتظاهروا أمام لجنة فرز الأصوات بمدينة ميت غمر وما تبع ذلك من عنف بين الشرطة وأنصار المرشحين الذين أعلنت اللجنة سقوطهم.
بدأت أحداث العنف بعدما قال أنصار مرتضى إنهم عانوا من «تسويد» بطاقات بالجملة فى اللجان الواقعة ضمن التكتل السكانى لأنصار مرشحى الوطنى، وما ظهر على هذا الورق، حيث كتب بخط واحد وظهرت الأوراق التصويتية ملفوفة على بعضها البعض، بما يؤكد واقعة التزوير - حسب أقوالهم - خلال حضورهم عملية فرز الصناديق الانتخابية.
وقام أنصار منصور بإلقاء الحجارة على الشرطة التى أحاطت بلجنة الفرز عندما تطايرت الأنباء بسقوط مرتضى وفوز عبدالرحمن بركة، مرشح الوطنى، وتظلم «منصور» مما قال إنه عملية تقفيل لصناديق بأكملها لصالح الوطنى ضمن اللجان الموجودة فى القرى أثناء عملية التصويت. واشتبك أنصار منصور والأمن على مدار 6 ساعات هى الفترة التى استغرقها الفرز، وأدى اشتباك الطرفين إلى إصابة أحد الضباط بجرح فى رأسه نتيجة إلقاء الحجارة ونقل على إثرها إلى مستشفى ميت غمر العام.
خيم الحزن فى دائرة أتميدة بالدقهلية، على أنصار مرتضى منصور، بعد خسارته المنافسة بفارق 10 آلاف صوت، وتظاهروا أمام لجنة فرز الأصوات بمدينة ميت غمر وما تبع ذلك من عنف بين الشرطة وأنصار المرشحين الذين أعلنت اللجنة سقوطهم.
بدأت أحداث العنف بعدما قال أنصار مرتضى إنهم عانوا من «تسويد» بطاقات بالجملة فى اللجان الواقعة ضمن التكتل السكانى لأنصار مرشحى الوطنى، وما ظهر على هذا الورق، حيث كتب بخط واحد وظهرت الأوراق التصويتية ملفوفة على بعضها البعض، بما يؤكد واقعة التزوير - حسب أقوالهم - خلال حضورهم عملية فرز الصناديق الانتخابية.
وقام أنصار منصور بإلقاء الحجارة على الشرطة التى أحاطت بلجنة الفرز عندما تطايرت الأنباء بسقوط مرتضى وفوز عبدالرحمن بركة، مرشح الوطنى، وتظلم «منصور» مما قال إنه عملية تقفيل لصناديق بأكملها لصالح الوطنى ضمن اللجان الموجودة فى القرى أثناء عملية التصويت. واشتبك أنصار منصور والأمن على مدار 6 ساعات هى الفترة التى استغرقها الفرز، وأدى اشتباك الطرفين إلى إصابة أحد الضباط بجرح فى رأسه نتيجة إلقاء الحجارة ونقل على إثرها إلى مستشفى ميت غمر العام.